Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: النكتة الثانية: وفرة من الأخطاء في التعبير اللغوي إقترفها ال300 من "العلماء" والأساتذة الجامعيين صناع موسوعة بيان الإسلام والمتحدثون باسم القرآن والرسول ودين الإسلام والمدعون أنهم أعلم الناس باللغة العربية الفصحى !!! !!! !!! الثلاثاء سبتمبر 24, 2013 2:29 pm | |
| .
نكت ملاح كثيرة جديدة نسجها ضد أنفسهم ال300 المقنعون الذين صنعوا موسوعة "بيان الإسلام" ناصبينها ضد القرآن وهدى القدوة النبوية ودين الإسلام ومريديه والثقلين أجمعين تثبيتا ودعما بها لترسانة سعيهم التضليلي العريق هم وقبيلهم خدام الشيطان !!! النكتة الثانية: وفرة من الأخطاء في التعبير اللغوي إقترفها ال300 من "العلماء" والأساتذة الجامعيين صناع موسوعة بيان الإسلام والمتحدثون باسم القرآن والرسول ودين الإسلام والمدعون أنهم أعلم الناس باللغة العربية الفصحى !!! !!! !!! والذي أشرف على تحرير الموسوعة هو أستاذ في اللغة العربية الفصحى !!! !!! !!! تمهيد
حقيقة تخلفنا كذلك نحن أهل القرآن وأهل التبليغ عن المعرفة بصحيح اللغة العربية الفصحى الأصلية الأصيلة وأصولها ونحوها وبلاغاتها هي حقيقة ثابتة اليوم ومشهودة شهادة العين والعقل. وتباعا فإنه طبيعي جدا أن يكثر بيننا الخبازون في التعبير اللغوي وهم لا يعون، ومنهم حاملو الشهادات العليا ومنهم مدرسون كذلك ومنهم كتاب ومحررون ... إلخ. وأن يكون أتباع الشيطان خبازين أجمعون ويكون بينهم أبرع الخبازين كوشم من أوشامهم التي تفضحهم لدى المتلقين العالمين فهذا حال بديهي وجوده ومن قضاء الله الحق. وشخصيا على مدى ال8 سنوات من التبليغ ومحادثة الناس من أهل القرآن من شرائح شتى من حيث المستوى الدراسي قد شهدت كل هذه الحقائق شهادة العين والعقل؛ وصار وشم الخبيز في التعبير اللغوي وشما يفضح لدي في الوهلة الأولى خدام الشيطان كفاية؛ وما أخطات يوما في الحكم بسنده.
وأما عن نخبة الفقهاء و"العلماء" فهم منا مصابون بهذا التخلف علما أنهم غير معذورين بالإصابة بشيء منه ماداموا يدعون أنهم أقدر الناس على فهم القرآن ولأنهم أعلم الناس باللغة المنزل بها وخبراء في العلم بها حسب ما يزعمون. لكن، أسفا هم واقعون في نفس التخلف ولا يختلفون عن جمهور أهل القرآن بشيء مما يدعونه. بل وفيهم خبازون كذلك. ولعل أملح مثال يستحق ذكره هنا هو المتمثل في المسمى يحيى الغوثاني المدعي أنه فقيه متخصص في القراءات القرآنية، كما أن له موقعا إلكترونيا هو المشرف عليه واسمه "منتدى البحوث والدراسات القرآنية". وكنموذج عظيم للكفر الخالص بالقرآن الإمام الحجة المقترف عجبا من طرف نخبة الفقهاء و"العلماء" قد وثقت قصتي معه في موقع خاص بها واسمه ورابطه "هذا دليل على أنني فعلا بالقرآن حجيجا هزمت الفقهاء و"العلماء" أجمعين" أو "إضحك وابك يا قلب، هذه قصتي مع شيخ دكتور ناطق باسم الفقهاء و"العلماء" !!!". فعلى مستوى 11 ردا من الردود القصيرة التي لا يتعدى متوسط حجم الواحد منها 5 سطور قد إقترف هذا المدعي 110 أخطاء؛ ونجده قد إقترفها بمعدل 10 أخطاء في كل رد وبمعدل خطأين في كل سطر (حصيلة الشهادات على ضعفه حتى في المعرفة باللغة العربية الفصحى). ولو أنه فقيه فعلا لما وشمه الله بهذا الوشم الفاضح.
وفي هذه الصفحة وضمن النكتة علاقة بهؤلاء ال300 قد إكتفيت بالتحقيق في فقرة واحدة من فقرات موسوعتهم إياها. وهي فقرة من أول جزء منها قرأته ضمن المختارات المشهرة في الموقع الإلكتروني الجديد الذي نصبوه والذي سموه "بيان الإسلام"، وعنوانه ورابطه "إنكار استقلال السنة بالتشريع". وفي التالي نصها.
إنكار استقلال السنة بالتشريع ((إشارة: الفقرة منقولة حرفيا وليست منقولة بالنسخ الإلكتروني لأنهم في موقعهم المسمى "بيان الإسلام" لا يسمحون بالنسخ !!!))
-----------------قولهم المعني--------------- إن المتأمل في الكتب الفقهية على تنوعها، يجدها تعتمد في مبدئها ومنتهاها على السنة النبوية، ولو فرغنا كتب الفقه من الحديث، لما بقي عندنا فقه يذكر, وفي تقرير هذه الحقيقة يقول د. القرضاوي "والحق الذي لا مراء فيه، أن جل الأحكام التي يدور عليها الفقه في شتى المذاهب المعتبرة، قد ثبت بالسنة، ومن طالع كتب الفقه تبين له ذلك بكل جلاء، ولو حذفنا السنن وما تفرع عليها، واستنبط منها من تراثنا الفقهي ما بقي عندنا من فقه يذكر. --------------------------------
مجموع الملاحظات المنتصبة ضدهم بالحق بسند قاموس اللغة العربية الفصحى وأصولها ونحوها وبلاغاتها: 1*ــــ لا أثر للنقطة داخل قولهم هذا العريض الذي حجمه 5 أسطر !!! وقطعوه وجزءوه بفواصل تقطيعا تتبرأ منه اللغة العربية الفصحى المنزل بها القرآن الذي يدعون أنهم أقدر الناس على فهمه بدعوى أنهم أعلم الناس بها !!! !!! !!!
فأصول هذه اللغة تقول: 1* أن النقطة تعتمد لختم الجمل المكتمل معناها المنطوق، وأن إعتمادها وفقا لهذا الأصل يمكن من ترتيب عرض المنطوق في فقرات وأجزاء فقرات؛ 2* وأن التقطيع بفواصل كما التقطيع بنقط فواصل تجزء به إما كلمات أو عبارات أو جمل واردة متتالية في نفس السياق ومترابطة من حيث فصيلة المضمون أو مترابطة ومتكاملة من حيث المضمون والمعنى، أو تعزل به عبارة دلالة لغوية أو مقطع إشارة أو مقطع ملاحظة أو جملة إخبارية مضافة داخل جملة أساسية تنتهي بنقطة ويمكن حذفها وحيث حذفها لا يأثر على صحة تركيبتها اللغوية ولا على منطوقها اللغوي. وأما التقطيع الذي إقترفوه بفواصل حسب هواهم فهو لا أثر فيه لشيء من هذا الأصل اللغوي !!! قد جاروا على ما كتبوه ب8 فواصل قطعته أشتاتا !!! وكذلك هم لم يعتمدوا فيه النقطة لختم ما ورد فيه من جمل !!! وحاصل ما إقترفوه أنهم راكموا أجزاء من الكلمات المنفصلة عن بعضها بفواصل في فقرة مختومة بنقطة، فصارت الفقرة كلها على هيئة جملة دون أن تكون جملة !!!
2*ــــ /// والحق الذي لا مراء فيه، أن جل الأحكام /// وتقول اللغة العربية الفصحى أن جواب القسم يبتدئ بحرف "إن" وليس بحرف "أن"، والصحيح أن يقولوا تباعا "والحق الذي لا مراء فيه إن جل الأحكام ..." وليس "والحق الذي لا مراء فيه أن الأحكام ...".
3*ــــ /// أن جل الأحكام التي يدور عليها الفقه في شتى المذاهب المعتبرة/// وهنا مرادف "يدور عليها" في اللغة هو "يطوف حولها". ومرادف قولهم العجيب هو تباعا "إن جل الأحكام التي يطوف حولها الفقه ..." !!! وبطبيعة الحال هذا ليس قصدهم، وإنما قصدهم "الأحكام التي تصب في موضوع الفقه"؛ وقد عجزوا عن التعبير عنه التعبير الصحيح !!!
4*ــــ /// أن جل الأحكام التي يدور عليها الفقه في شتى المذاهب المعتبرة، قد ثبت بالسنة /// والصحيح أن يقولوا هنا "... قد ثبتت بالسنة" وليس "... قد ثبت بالسنة". 5*ــــ /// ومن طالع كتب الفقه تبين له ذلك بكل جلاء/// وهنا يقصدون ذكر حقيقة ثابتة مميزة بكون إدراكها هو على مرمى اليد والعقل ويكفي لإدراكها الإطلاع على كتب الفقه حيث هي بارزة. فكان من المفترض تباعا أن يقولوا "ومن يطالع كتب الفقه يتبين له ذلك وليس "ومن طالع كتب الفقه تبين له ذلك". 6*ــــ /// ...، ولو حذفنا السنن وما تفرع عليها، ... ما بقي ... /// وكذلك هنا حالة علاقة سببية شرطية غير محصورة في الزمن تدعوهم إلى أن يقولوا "ولو نحذف السنن ..." وليس "ولو حذفنا ...". 7*ــــ /// ...، ولو حذفنا السنن وما تفرع عليها، واستنبط منها من تراثنا الفقهي ما بقي عندنا من فقه يذكر /// وهذا قول لا معنى له إن لا نغض الطرف عن براءة اللغة العربية منه ولا نتحرى ما يقصدونه في عقولهم وعجزوا عن توثيقه والتعبير عنه تعبيرا لغويا صحيحا.
حاصل مقترفاتهم إذا في حق اللغة العربية الفصحى:
باحتساب ما إقترفوه بالفواصل فمجموع مقترفاتهم جورا في حق اللغة العربية الفصحى وفقط على مستوى فقرة واحدة حجمها 5 سطور هو إذا 15 مقترفا. ولو نعتبر أنهم بالفواصل لم يقترفوا إلا 4 أخطاء فأدنى مجموع ما إقترفوه هو 10 أخطاء. فإذا ذاك النموذج المذكور في التمهيد نجده باسطا بيانه وشهادته على كل نخبة الفقهاء و"العلماء" وسيظل باسطا إياهما إلى أن يتبن العكس في شخص حالات إستثنائية لا يمكن أن تكون إلا في شخص فقهاء و"علماء" صادقين فعلا وغير منافقين. وإني على مدى ال8 سنوات من التبليغ والبحث لم أجد أيها إستثناء إلى حد الآن. ولئن هو يوجد ولم أعثر عليه بعد فالبحث عنه هو إذا، كما سبق وأن ذكرت في بعض مقالاتي الأولى، كالبحث عن إبرة في كومة قش بحجم جبل.
ويظل الحق عاليا لا يعلا عليه وغالبا لا يغلب، وأهل الباطل المعاندون ينتهون دوما رغما عن أنوفهم بنصره ضدهما ليزيد في دمغهما دمغا آخر أعظم. وسبحان الله عما يصفون. ولا إلاه إلا الله محمد رسول الله. ودين الحق سائر اليوم في الظهور الفعلي على الدين كله رغما عن أنف الغرور الغبي الملعون وأنوف أتباعه الجهلة الأغبياء السفهاء المضللين المقنعين الصم البكم العمي الذين لا يعقلون.
توقيع: الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. | |
|