Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: النكتة رقم17: صناع موسوعة "بيان الإسلام" ال300 تجاهلوا الطاعن الحق الأعظم رغم أنهم طرف منه ثابت ويحيط بهم من كل جانب ونفي وجوده هو كنفي وجودهم !!! !!! !!! الثلاثاء سبتمبر 24, 2013 1:54 pm | |
| . نكت ملاح كثيرة جديدة نسجها ضد أنفسهم ال300 المقنعون الذين صنعوا موسوعة "بيان الإسلام" ناصبينها ضد القرآن وهدى القدوة النبوية ودين الإسلام ومريديه والثقلين أجمعين تثبيتا ودعما بها لترسانة سعيهم التضليلي العريق هم وقبيلهم خدام الشيطان !!!
النكتة رقم17: صناع موسوعة "بيان الإسلام" ال300 تجاهلوا الطاعن الحق الأعظم رغم أنهم طرف منه ثابت ويحيط بهم من كل جانب ونفي وجوده هو كنفي وجودهم !!! !!! !!!
موضوعهم المعلن في موسوعتهم إياها العجيبة هو حسب زعمهم موضوع أباطيل الطعون المنتصبة ضد دين الإسلام؛ وغايتهم المعلنة هي كذلك حسب زعمهم الرد على هذه الطعون ونسف أباطيلها دفاعا عن دين الإسلام في شخص القرآن والرسول و"السنة". وصرحوا بأنهم جمعوها من الفضائيات ومن المواقع الإلكترونية. وأظهرت من جانبي في النكت الأولى حقيقة أنهم قد إنتقوا ما شاءوا من مجموع الموجود منها وحذفوا الباقي من الوجود ومنه بحر الطعون الربانية القرآنية النافذة المنتصبة ضدهم والتي جمعتها ووثقتها في مواقعي الإلكترونية التبلغية البيانية وفي الكثير من المواقع "الإسلامية" وبلغتهم بها كذلك مباشرة من خلال وفرة من الرسائل التي تلقوها مني وردوا عليها كذلك بالخرس.
وفي صفحة هذه النكتة أذكر بطاعن عظيم تجاهلوه هو الآخر كليا واعتبروه غير موجود. طرف حي، يرونه، ويحيط بهم من كل جانب، ويعيشون فيه كطرف منه، وبيانه رباني جامع شامل نافذ لا يرد ومخلوق من قبل تقويما بسنن الحق الربانية التي لا تبديل لها، وهم بمقترفاتهم وقبيلهم السابقون من فعلوا تقويم كينونته؛ ونفي وجوده هو تباعا كنفي وجودهم. إنه واقع الحال المشهود المر محليا على مستوى ديار أهل القرآن، والأمر عالميا على مستوى كل ديار المجتمع البشري برا وبحرا وجوا في زمن العولمة وعولمة المصير الواحد. إنه واقع الحال المنبإ به من طرف علام الغيوب ضمنيا في عدة مواضع من القرآن وصريحا في الآية رقم40 من سورة الروم. إنه واقع الحال نفسه الذي ظلت البشرية تقع فيه وأخبر الله في القرآن بحقيقة أنه لا يكتسب إلا بعد مرور القرون على آخر ذكر منزل وطيه في صفحات المجهول. إنه واقع الحال الذي أخبر المنير الهادي بأنه يكتسب في هذا الظرف وتباعا في رحاب فاعلية عيوبنا البشرية الخلقية الضارية غير القارة والقاهرة خلقة لما يغيب نور وهدي وهدى الذكر المنزل المخلص وحده منها ومن فتن إبليس الغرور الغبي الملعون حاضنها. إنه حال تخلف كل أهل القرآن وأهل التبليغ بدون إستثناء، وحال الجاهلية الشاملة لكل المجتمع البشري، والحال تباعا بمسار الدمار الذاتي التدريجي الشامل المكتسب بسببهما والوجهة به حسب الدراسات العلمية الدقيقة هو الفناء المحتوم وقوعه في الأفق غير البعيد. إنه الحال المر والأمر الذي أخبر الله في القرآن بشأنه كما بشأن كل قبيله السالف بحقيقة أن المتسببين فيه هم رجال الدين؛ وأن مقترفهم السببي هو نفسه العريق المتكرر المتمثل في كتمان ما أنزل الله من البينات والهدى وتعويضه لدى الناس بأباطيل الشيطان مغلفة بشبيه زيه زي "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب. هم رجال الدين الفقهاء و"العلماء" أهل التبليغ بالإختصاص نيابة من هذا المقام عن كل جمهور أهل القرآن. هم رجال الدين الملقاة على عاتقهم الواحد في زمن العولمة والمجتمع البشري الواحد والمصير الواحد أمانة تدبر ملف الدين في رحاب نور وهدي وهدى القرآن الإمام الحجة المخلص المنير الهادي في كل شيء والوارد فيه تبيان كل شيء ومثل من كل شيء والمخفوظ في ألواح؛ والملقاة على عاتقهم تباعا أمانة نسف كل أباطيل الشيطان المندسة فيه على مدى القرون السالف وهدم كل بنيان سعيه التضليلي الذي ظل يعليه ويقويه. هم رجال الدين الملقاة على أعناقهم أمانة التبليغ بمعارف القرآن التنويرية والبيانية النافذة في كل العقول والتي هي تقويم كينونة الإيمان والجودة في الإيمان عقلا ويحضرتها تنسف لدى العقول كل أباطيل الشيطان؛ ثم هي تقويم كينونة الإسلام والجودة في الإسلام فعلا وعملا، ثم هي تقويم كينونة الخلاص تباعا.
وإذا ملخص ما يخبر بها الله بلسان هذا الطاعن العظيم حقيقة أن الفقهاء و"العلماء" قد كتموا ما أنزل الله من البينات والهدى وعوضوهما ببحر من أباطيل الشيطان "الفقهية" وجعلوا بذلك القرآن وكأنه غير موجود؛ وحقيقة أنهم في الأصل هم المتسببون في تخلف أهل القرآن وفي وقوع البشرية مرة أخرى في جاهلية مدمرة؛ وحقيقة أنهم في الأصل كذلك هم المتسببون في قيام كل الطعون التي يدعون الرد عليها دفاعا حسب زعمهم عن القرآن وعن الرسول وعن "السنة".
فإذا، كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم، ساطعة هي علة لجوء هؤلاء ال300 وقبيلهم إلى تجاهل هذا الطاعن العظيم وتجاهل كل بيانه الرباني الحجة الجامع الشامل !!! !!! !!! وساطعة هي تباعا غايتهم بتجاهله وبمضيهم ضدا فيه قدما في التبليغ بما يدعون أنه من عند الله وهم مستيقنون بالتمام والكمال من حقيقة أنه قطعا ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصرة مناصرة عظيمة ليس لها مثيل !!! !!! !!!
فإذا، هذا بيان آخر قد أشهروه رغما عن أنوفهم مثبتين به مرة أخرى حقيقة أنهم فعلا لا يستحون من أنفسهم قط حتى بوزن الذرة ويصرون على أن يظلوا يخدمون عدوهم الشيطان تمام الخدمة ركابا !!! !!! !!! والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن كل جاهل غبي أفاك أثيم لا يستحي من نفسه إلى هذا الحد مجابها بغبائه وكفره ربه رب العالمين خالق الكون كله وما فيه.
ويظل الحق عاليا لا يعلا عليه وغالبا لا يغلب، وأهل الباطل المعاندون ينتهون دوما رغما عن أنوفهم بنصره ضدهما ليزيد في دمغهما دمغا آخر أعظم. وسبحان الله عما يصفون. ولا إلاه إلا الله محمد رسول الله. ودين الحق سائر اليوم في الظهور الفعلي على الدين كله رغما عن أنف الغرور الغبي الملعون وأنوف أتباعه الجهلة الأغبياء السفهاء المضللين المقنعين الصم البكم العمي الذين لا يعقلون. توقيع: الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. . | |
|