Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: النكتة العاشرة: صناع موسوعة "بيان الإسلام" ال300 يدعون أن "السنة" أوسع من القرآن ولأنها تستطيع أن تتحمل ما لا يتحمله القرآن من أحكام تحتاج إلى شرح وبسط في القول !!! !!! !!! الثلاثاء سبتمبر 24, 2013 2:11 pm | |
| . نكت ملاح كثيرة جديدة نسجها ضد أنفسهم ال300 المقنعون الذين صنعوا موسوعة "بيان الإسلام" ناصبينها ضد القرآن وهدى القدوة النبوية ودين الإسلام ومريديه والثقلين أجمعين تثبيتا ودعما بها لترسانة سعيهم التضليلي العريق هم وقبيلهم خدام الشيطان !!!
النكتة العاشرة، ولعلها الأملح إن لا أجد أملح منها في اللاحق: صناع موسوعة "بيان الإسلام" ال300 يدعون أن "السنة" أوسع من القرآن ولأنها تستطيع أن تتحمل ما لا يتحمله القرآن من أحكام تحتاج إلى شرح وبسط في القول !!! !!! !!!
----------------- قولهم المنكر المعني النكتة ----------------- ولو إقتصر دور السنة على بيان ما في القرآن فقط دون إضافة، لتنافى ذلك مع حكمة الله تعالى القادر على إنزال القرآن واضحا مفصلا، لا يحتاج إلى سنة تبينه أو تشرحه، وما ذلك إلا لأن السنة أوسع من القرآن، إذ إنها تستطيع أن تتحمل ما لا يتحمله القرآن من أحكام تحتاج إلى شرح وبسط في القول. ------------------------- !!! !!! !!!
هذا قولهم المنكر العجيب العجاب في حق الله بشأن قرآنه المجيد المخلص الذي يعلمون تمام العلم أنه عز وجل جلاله قال فيه بشأنه وفي عدة مواضع منه أنه الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء ووارد فيه تبيان كل شيء ومثل من كل شيء، وأنه قد عقله حتى الكفار في زمن تنزيله ولا أحد منهم قال أنه غير مفسر بذاته أو عسير في الفهم، وأنه محفوظ في ألواح لندمغ به كل أباطيل الشيطان مهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي !!! !!! !!!
ففعلا هم لا يستحون من أنفسهم قط حتى بوزن الذرة ويصرون على أن يظلوا يخدمون عدوهم الشيطان تمام الخدمة ركابا !!! !!! !!! والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن كل جاهل غبي أفاك أثيم لا يستحي من نفسه إلى هذا الحد مجابها بغبائه وكفره ربه رب العالمين خالق الكون كله وما فيه.
ويظل الحق عاليا لا يعلا عليه وغالبا لا يغلب، وأهل الباطل المعاندون ينتهون دوما رغما عن أنوفهم بنصره ضدهما ليزيد في دمغهما دمغا آخر أعظم. وسبحان الله عما يصفون. ولا إلاه إلا الله محمد رسول الله. ودين الحق سائر اليوم في الظهور الفعلي على الدين كله رغما عن أنف الغرور الغبي الملعون وأنوف أتباعه الجهلة الأغبياء السفهاء المضللين المقنعين الصم البكم العمي الذين لا يعقلون.
توقيع: الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. . | |
|