Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: 13* ننكر كذلك حجة مفهوم "القدوة" في اللغة والدين !!! الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 10:16 am | |
| . 13* الحلة الثالثة عشر للنكتة واللغز نقول فيها عجبا:
ننكر كذلك حجة مفهوم القدوة لغويا وفي الدين !!! ننكر حقيقة أن الرسول صلوات الله عليه هو فقط مبلغ وقدوتنا الأفضل في مسألة الإسلام والجودة في الإسلام لله عز وجل جلاله !!!
فنحن نعلم تمام العلم أن الله قد ذكر في القرآن أن محمد إبن عبد الله هو قدوتنا صلوات الله عليه. ونعلم في اللغة وعلى مستوى المعمول به على نطاق شامل بين كل الناس أن القدوة تكون في الشيء الموجود المفهوم من قبل؛ وأنها تباعا لا تخلق منه شيئا ولا تفسر منه شيئا.
ويسائلنا الحق ومنطق الحق البين: ما الموجود الذي يعرض علينا فيه صلوات الله عليه أفضل القدوة ؟؟؟
الجواب بين ونعلمه ويقول: هو المصطفى الصادق الوفي الأمين يعرض علينا أفضل القدوة في مسألة الإسلام والجودة في الإسلام لله في هديه وتعليماته القرآنية الجليلة الكريمة.
وإذا، نعلم تمام العلم وأقله بسند تعريف القدوة المذكر به أعلاه أن هدي الله القرآني مفهوم بذاته؛ وأن الرسول المصطفى الصادق الوفي الأمين هو يقينا لم يضف عليه شيئا ولم يفسر شيئا منه مادام هو مفسر بذاته من عند منزله العليم الخلاق ذي الكمال والجلال والإكرام. وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر هذه الحجة المعلومة الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إنكارها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر هذا الإنكار قرونا عدة. من عالم المستحيل وقوعه في الأصل أن ندعي بحضرتها وضدا فيها أن القرآن غير مفسر بذاته؛ وأن الحديث هو الذي يفسره؛ وأن الحديث هو مثله فيه من الهدي والشرع ما لا يوجد فيه؛ و ... إلخ. لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------ "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب" صدق الله العظيم
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. ------------------------------------- أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا الشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس . | |
|