Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: يا معشر "الفقهاء والعلماء العالمين بمراد الله من كتابه"، أوتدعون كذلك أنكم لم تسألوا أنفسكم لماذا لم يلحق الله بالقرآن تفصيلا إلا تفصيل التعريف بالعبادات الشعيرية ؟؟؟ الإثنين سبتمبر 10, 2012 7:16 am | |
| . لماذا لم يلحق الله بالقرآن تفصيلا إلا تفصيل التعريف بالعبادات الشعيرية ؟؟؟
وعنوانه الجديد: يا معشر "الفقهاء والعلماء العالمين بمراد الله من كتابه"، أوتدعون كذلك أنكم لم تسألوا أنفسكم لماذا لم يلحق الله بالقرآن تفصيلا إلا تفصيل التعريف بالعبادات الشعيرية ؟؟؟
إشارة: هذا مقال ملحق بالمقال الذي عوانه ورابطه: [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]يا معشر "الفقهاء والعلماء العالمين بمراد الله من كتابه"، أوتدعون كذلك أنكم لا تعلمون حقيقة أن تفصيل العبادات الشعيرية الوارد في الحديث هو كذلك من تفصيل القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والمفصل فيه تبيان كل شيء والوارد فيه مثل من كل شي
اليوم في زمن العلم والمعرفة، وزمن زوال إحتكاركم للخوض في الدين، وزمن اللاسذاجة واللاإيمان إلا على أساس الحجج الربانية النافذة، وزمن الشراهة في المطالبة بالحجج، وزمن الطعون بالحق في الأديان المتبعة، وزمن الطعون بالحق تباعا فيما تدعون أنه من عند الله، سئلتم بشأن بحر إدعاءاتكم العجيبة النكتة التي أولها وأساسها إدعاؤكم أن القرآن غير مفسر بذاته فأصررتم على أن لا تبارحوها؛ وزدتم على ذلك بشتم الطاعنين ظلما وجورا وبالتهكم في الرد عليهم سخرية قائلين: "أنتم الذين تدعون إمكانية الإستغناء عن الحديث أو تدعون أن الحديث لا يفسر القرآن أخبرونا بتفاصيل التعريف العبادات الشعيرية، أخبرونا مثلا بعدد الصلوات وعدد الركعات في كل صلاة وبأصول وضوابط الصلاة ...إلخ". وفي المقال الذي عنوانه ورابطه "كذب "الفقهاء والعلماء" ليكتموا الحق المخلص فنطقهم به الله الحق من حيث لا يعون ورغما عن أنف إبليس الغرور الغبي الملعون؛ وإن الحق لغالب لا يغلب وعال لا يعلا عليه." قد أظهرت لكم حقيقة أنكم بحجتكم هذه التي تتبجحون بها وترفعونها بحناجركم عاليا في منابر الإعلام أنتم في الأصل تشهرون ضد أنفسكم علما عاليا تقرون فيه بصحة كل ما تنفون صحته وبطلان كل إدعاءاتكم إياها وتخبرون تباعا بحقيقة أنكم مناصرون للشيطان طولا وعرضا. تخبرون بحقيقة أنكم إما أنكم تجهلون ما في القرآن جهلا عظيما وأنكم تباعا متطفلون أو أنكم تعلمونه وكافرون به وكذابون منافقون، وبحقيقة أنكم في كلتا الحالتين مضللون لصالح الشيطان من وراء قناع الفقيه و"العالم". وفي هذا المقال سأزيد في تكبيلكم بنفس ما تنطقون به ضد أنفسكم رغما عن أنف إبليس الغرور الغبي الملعون الذي وحده لا يرضيه أن تفضحوا وأن لا تهتدوا ولا تسلموا لله تائبين مستغفرين.
وفاتحة العرض ردا عليكم بشأن "حجتكم" إياها النكتة هو السؤال المطروح عنوانا لهذا المقال: * أولم تسألوا أنفسكم يا معشر "الفقهاء والعلماء" لماذا لم يلحق الله بالقرآن تفصيلا في الحديث إلا تفصيل التعريف بالعبادات الشعيرية ؟؟؟ * أوتدعون كذلك أنكم في رحاب الحق ومنطق العقل الحق لم تطرحوا هذا السؤال الحق على أنفسكم أنتم المدعون أنكم العالمون دون الناس بمراد الله من كتابه ؟؟؟ * أوتدعون كذلك أنكم لم تبصروا حكمة الله في أن لا يفصل في الحديث إلا التعريف بالعبادات الشعيرية ولم تبصروها رغم أنها ساطعة هي الأخرى كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ؟؟؟
والجواب هو لدى متدبري القرآن التدبر الحق ساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم، ومفترض إذا أنكم عالمون به يا معشر "الفقهاء والعلماء"، ويقول: ذلك لكي لا يبقي سبحانه لإبليس الغرور الغبي الملعون على الهدي الثنائي المنزل أيها باب يدخله ويخرج منه مضللا.
فكل متدبر ذي عقل سليم وعيه تتبين له الحقيقة البديهية المطلقة التي تقول: أنه في رحاب إمامة القرآن الربانية: 1*ــــــ يقع إيمان المتلقي عقلا بقوة تفوق المتوسط بكثير ويقع إسلامه تباعا بجودة أقلها مرضية تضمن له بعضا من الفلاح في المسعى الدنيوي وتضمن له ولوج الجنة فالحا في الإمتحان؛ 2*ــــــ ولا يتعذر على الشيطان الغبي الملعون فقط تحريف العلم لدى المتلقين بماهية المعارف التي في القرآن المحفوظ في ألواح وإنما يتعذر عليه كذلك تحريف العلم بماهية العبادات الشعيرية التي تعرف بها أحاديث القدوة النبوية التي هي في رحاب إمامة القرآن محفوطة في ألواح مثله؛ 3*ــــــ وكل ما قد يحققه من فلاح في تحريف العلم بماهيتها إفتراضا هو كذلك لا ينفعه بشيء في غاية التضليل مادامت هي ليست من تقويم كينونة الإيمان والجودة في الإيمان ولا هي من تقويم كينونة الإسلام وإنما هي فقط جزء حثيث من تقويم كينونة الجودة في الإسلام.
وسبحان الله عما يصفون.
وفعلا قد مدنا الحق سبحانه بكل ما نحتاج إليه ويسر تباعا التحصيل من الفلاح في المسعى الدنيوي وتحصيل الفلاح في الإمتحان، وجعل لكل مكانه في الجنة إلا من يستغن عنه بإصرار.
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.. | |
|