Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: النكتة الأولى: رغما عن أنوفهم يقرون للناس في موسوعتهم المسماة "بيان الإسلام" بأنهم فعلا من خدام الشيطان قد علموا بالذي أبلغ به قرآنا وبسند القرآن جليلا كريما مخلصا ولاذوا ضده بالخرس مشهرين كفرهم الأرقى من كل الكفر الثلاثاء سبتمبر 24, 2013 2:38 pm | |
| . نكت ملاح كثيرة جديدة نسجها ضد أنفسهم ال300 المقنعون الذين صنعوا موسوعة "بيان الإسلام" ناصبينها ضد القرآن وهدى القدوة النبوية ودين الإسلام ومريديه والثقلين أجمعين تثبيتا ودعما بها لترسانة سعيهم التضليلي العريق هم وقبيلهم خدام الشيطان !!!النكتة الأولى:
رغما عن أنوفهم يقرون للناس في موسوعتهم المسماة "بيان الإسلام" بأنهم فعلا من خدام الشيطان قد علموا بالذي أبلغ به قرآنا وبسند القرآن جليلا كريما مخلصا ولاذوا ضده بالخرس مشهرين كفرهم الأرقى من كل الكفر. تمهيد
الحق عال لا يعلا عليه وغالب لا يغلب، وأهل الباطل المعاندون ينتهون دوما بنصره ضدهما ليزيدهما دمغا آخر أعظم. وهذا حق من قضاء الله الحق وكماله في خلق الحق؛ وهذا ما ظللت أشهده على مدى ال8 سنوات من التبليغ بالحق القرآني المخلص وظللت أوثقه في صيغة النكتة ضد المعاندين الخاسئين المعنيين؛ وهذا ما خضع له مرة أخرى الفقهاء و"العلماء" مؤخرا رغما عن أنوفهم ومشهرين كذلك بفضيحتهم رسميا وعالميا. وأقول تباعا مرة أخرى الحمد لله.
عنوان النكتة: موسوعة "بيان الإسلام" هي نكتة أخرى مليحة عريضة مركبة أوقع الفقهاء و"العلماء" أنفسهم فيها مقرين رسميا لكل الناس بحقيقة خرسهم المطلق حيال الذي أبلغ به قرآنا وبسند القرآن جليلا كريما مخلصا: 24 مجلدا بحجم 10330 صفحة يردون فيها على 1186 شبهة حسب زعمهم !!! !!! !!! وأما بحر أباطيلهم الشيطانية "الفقهية" فهم قد وضعوها في ألواح بنوها بخرسهم ويرونها في مخيلاتهم ستحميها وإياهم لدى الناس من القرآن الإمام الحجة الذي شهدوه قد نسفها كلها لدى عقولهم أجمعين بالتمام والكمال !!! !!! !!!
المعطيات المتوفرة بشأن بنيان وكينونة النكتة: ـــــــــــ 1 ـــــــــــ معطيات تعريفية بالموسوعة
صار من المعلوم اليوم أن 300 من خيرة "العلماء" حسب ما يقال أصدروا موسوعة رد على مجموع الإنتقادات والطعون والشبهات الصادرة حسب زعمهم بشأن دين الإسلام سموها "بيان الإسلام". والذي أوثقه هنا في هذه الفقرة علاقة بمعطيات النكتة هو حجم الموسوعة وحجم ما ترد بشأنه: 24 مجلدا بحجم 10330 صفحة يردون فيها على 1186 شبهة حسب زعمهم !!! !!! !!!
ـــــــــــ 2 ـــــــــــ معطيات غرابة عظيمة بشأن تاريخ بداية البحث والدراسة وتاريخ إصدار الموسوعة
من المعلوم أن أصحاب كل دراسة يعلنون ويوثقون تاريخ بدايتها وتاريخ نهايتها والزمن الذي إستغرقته في سجلاتها وسجلات منشوراتهم الإشهارية. وبحكم عظمة قيمة الموسوعة حسب زعم أصحابها فإصدارها وإخراجها للناس هو حدث عظيم، ومفترض تباعا أن يشهروا بشأنها هذه المعلومات. لكنهم عجبا لم يشهروا إلا المدة الزمنية التي إستغرقتها الدراسة وتحضير الموسوعة !!! ورغما عن أنوفهم هم بمخالفة هذه العادة السائدة على نطاق شامل يخبرون بأنهم قد إضطروا إلى مخالفتها لسبب عظيم ثقيل جاثم على أنفسهم. فما عساه يكون هذا السبب ؟؟؟ وكذلك رغما عن أنوفهم هم لما أخبروا بالمدة التي إستلزمتهم لإصدار الموسوعة (5 سنوات) ولما أخرجوها للناس قد أخبروا بتاريخ بدايتها وبتاريخ نهايتها. فجل المنشورات الإعلامية التي كتبت بشأنها هي قد نشرت إبتداء من الشهر السابع من سنة 2012. فإذا هي قد أخرجت للناس في هذه السنة وفي هذا الشهر أو من قبله. ومن بين الإجراءات التي إتخذوها من بعد الإنتهاء من تحضير الموسوعة أنهم قاموا بدورات تدريبية للدعاة لتعليمهم العمل بمضامينها؛ وأول دورة هم قد أقاموها في شهر أبريل من نفس السنة؛ ومن اليقين أن هذا الإجراء هو من توصياتهم علاقة بنفع الموسوعة حسب مخطط غاياتهم بها. وإذا، هم يخبرون بأن الموسوعة قد صارت جاهزة وأخرجت للناس في هذا الشهر أو في شهر مارس الذي يسبقه.
إذا هم رغما عن أنوفهم يخبرون بأنهم قد بدأوا الدراسة في بداية سنة 2007. وهذا فقط من باب الإفتراض أنهم صادقون في الإخبار بأن مدتها هو 5 سنوات !!! فذاك السبب العظيم الثقيل الجاثم على أنفسهم يقضي من باب الحق ومنطق العقل بوقوع هذا التشكيك وبإيقاع هذا الإفتراض. ومادام عمر التبليغ لديهم ولدى الناس من طرفي هو الآن قد بلغ 8 سنوات فهم قد بدأوا الدراسة لما كان عمره سنتين.
ـــــــــــ 3 ـــــــــــ معلومة أخرى ثابتة ضدهم
من بين ما وثقوه في موسوعتهم وأخبروا به في منشوراتهم الإعلامية الإشهارية أنهم من حيث النهج الذي إتبعوه قد جمعوا الإنتقادات والطعون والشبهات من الفضائيات وشبكة الأنترنيت. والذي يهمني من هذا الذي وثقوه وأشهروه لدى كل الناس هو حقيقة كونهم قد بدأوا بالتنقيب في شبكة الأنترنيت ومقالاتي التبليغية البيانية كانت حينها قد فاق عددها 50 مقالا، وكانت منشورة في أكثر من 80 موقعا من المواقع الإلكترونية "الإسلامية" التي دخلتها عضوا مبلغا، وكانت موثقة كلها في موقعي التبليغي البياني الأول المشهر في إسمه ما يستفزهم أجمعين "بالقرآن حجيجا هزمت الفقهاء و"العلماء" أجمعين. ناهيك عن الموقع الثاني الذي كان حينها جاهزا مفتوحا للعموم هو الآخر ومشهر في إسمه ما يثبت هذا المضمون الإستفزازي الحق "هذا دليل على أنني بالقرآن حجيجا هزمت الفقهاء و"العلماء" أجمعين" أو "إضحك وابك يا قلب، هذه قصتي مع فقيه متحدث باسم الفقهاء و"العلماء" أجمعين". وأوثق كذلك حقيقة أنهم إذا قد نقبوا تقديرا على مدى سنة إبتداء من سنة 2007، وأنهم في نهايتها يكون عمر التبليغ لديهم من طرفي قد بلغ 3 سنوات ويكون الذي علموا به قرآنا وبسند القرآن قد رقى حجمه كثيرا.
ـــــــــــ ملخص الخلاصة ــــــــــــ
فإذا، هم بالموسوعة التي أخرجوها للناس، ويردون فيها على كل الطعون إلا الطعون الثقيلة التي تلقوها مني قرآنا وبسند القرآن بشأن ما فعلوه بملف الدين وبشأن بحر أباطيل الشيطان "الفقهية" التي يبلغون بها الناس مغلفة بلباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي، يخبرون الناس رسميا: 1* بأنهم فعلا عالمون بكل الطعون الربانية التي تلقوها مني نافذة لا ترد وبكل القسط العظيم من الحق القرآني الجليل الكريم المخلص الذي بلغتهم به؛ 2* وبأنهم قد تجاهلوهما كلهما؛ 3* وبأنهم ما تجاهلوهما كلهما إلا لكونهم قد إستيقنوا أنهما فعلا من عند الله نافذين في كل العقول بدون إستثناء، وأنهم تباعا قد عجزوا العجز المطلق عن رد شيء منهما بشيء من الحجة؛ 4* وبأنهم ماضون بثبات ضدا فيهما في التبليغ ببحر أباطيل الشيطان "الفقهية" وهم بسندهما الرباني النافذ عالمون تمام العلم حقيقة أنها أباطيل؛ 5* وأنهم تباعا ماضون بثبات وإصرار في إقتراف نفس بحر الظلم العظيم الذي هم مقترفوه في حق الله الحق سبحانه والحق ودين الحق والرسول الحق وفي حق العباد الثقلين تباعا ولصالح العدو الواحد الثابت اللدود إبليس الغرور الغبي الملعون.
ــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــ "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ، ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا، وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ 35" س. المائدة. ـــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــ
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
. | |
|