Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: 37* ندعي عجبا أن الذكر "ولا يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم" موضوعه تفسير المتشابه من القرآن واستئثار الفقهاء و"العلماء" بالقدرة على تفسيره !!! الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 11:12 am | |
| . 37* حلة النكتة واللغز رقم37 ندعي فيها عجبا:أن الذكر "ولا يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم" موضوعه هو تفسير المتشابه من القرآن واستئثار الفقهاء و"العلماء" بالقدرة على تفسيره !!!
ندعي أنه حجة على صحة كل تلك السلسلة من المعتقدات الفقهية العجيبة المبنية على أساس إنكار حقيقة أن القرآن مفسر بذاته من عند منزله العليم الخلاق ذي الكمال والجلال والإكرام !!! فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ"هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات، فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه إبتغاء الفتنة وابتغاء تأويله، ولا يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا، وما يذكر إلا أولو الألباب 7" س. آل عمران. ــــــــــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــــــــإشارة:قد أظهرت بسند 13 حجة ربانية دامغة أن الآيات المتشابهات التي هي ليست من أم الكتاب لا يستطيع قطعا أحد من البشر الإتيان بتأويلها الصحيح كما هي الحقيقة المذكورة بصريح العبارة في هذه الآية الكريمة الواضح فهمها بذاته كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم. ومن يرد أن يطلع عليها كلها فلينقر في هذا الرابط: "العلماء" ليسوا وحدهم الراسخين في العلم وقطعا لا يعلمون تأويل المتشابه من القرآنولإظهار طابع النكتة واللغز بشأن الإدعاء الفقهي الذي هو موضوع هذه الصفحة إنتقيت من هذه الحجج فقط حجة واحدة فيها كمثيلاتها كفاية من البيان الرباني الدامغ النافذ الذي لا يرد. وهذه الحجة الربانية الدامغة النافذة هي بطبيعة الحال ساطعة بالنسبة لكل المتمكنين من القراءة والكتابة عموما وأكثر سطوعا بالنسبة للمدعين أنهم متمكنون منها أكثر من الناس غيرهم؛ وتتمثل في مدلول قول الراسخين في العلم بشأن الآيات المتشابهات الذي يخبرنا به العالم بما في الصدور:فهم يقولون "آمنا به كل من عند ربنا". وإيمانهم المعني هو عموما بشأن القرآن كله، وهو بالذات أساسا بشأن المتشابه منه تبعا لسياق الآية في شخص ما سبق فيها من ذكر. وما يقولون ذلك إلا على أساس كون المتشابه لديهم يظل متشابها وغير مفهوم. ولو كانوا يعلمون تأويله لما جاز قولهم "آمنا به كل من عند ربنا" ولما أخبر به سبحانه الحق. وإنه لمن اليقين إذا أنهم الفقهاء و"العلماء" المدعون أنهم المتمكنون أكثر من الناس غيرهم من اللغة العربية الفصحة قد علموا بهذه الحجة الربانية الجليلة القدسية، ناهيك عن غيرها الكثير. وإنه تباعا لمن عالم المستحيل وقوعه أن يكفروا بها أجمعون وهم يعدون بالآلاف ويدعوا في المقابل ضدا فيها ذاك الباطل العريض العظيم التي هي تبطله بالتمام والكمال؛ وأن نتبعهم في هذه الفعلة النكراء نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن تعمر فينا قرونا عدة. لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب -عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نكتة مليحة جاد بها في قناة المحور المصرية شيخ دكتور أستاذ في التفسير الموضوعي للقرآن إسمه فتحي الحلواني في شهر رمضام وبتاريخ 07-08-2011 يقول فيها:
الله ذكر أن الآيات المحكمات هي أم الكتاب؛ وإذا لدينا الأم ومفترض أن لها أبناء؛ وأبناؤها هم الآيات المتشابهات؛ ولا بد أن تتواجد روابط بين الأم وأبنائها؛ وإيجاد هذه الروابط هو من عمل أهل الذكر الفقهاء و"العلماء" كمثل الشيخ فلان والشيخ فلان والشيخ فلان !!!
ففعلا نحن أهل القرآن وأهل التبليغ "المسلمون" لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
------------------------------------ "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب" صدق الله العظيم
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الغمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. ------------------------------------- أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا الشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس . | |
|