Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: منكر عظيم هو يقترفه الفقهاء و"العلماء" لما يدعون الناس إلى الإعتقاد بجدوى المصنع من الرقيات القرآنية وشبيهها !!! الأحد سبتمبر 09, 2012 11:06 am | |
| . ـــــــــــــ منقول من موقعي التبليغي البياني الأول ـــــــــــــ
المقال رقم31 إلى أهل القرآن حدث القرن21 يلمتياز ***** هام جدا وجاد جدا *****
منكر عظيم هو يقترفه الفقهاء و"العلماء" لما يدعون الناس إلى الإعتقاد بجدوى المصنع من الرقيات القرآنية وشبيهها !!!
شائع بين أهل القرآن بترخيص وترويج من لدن الفقهاء و"العلماء" وعلى أساس مجموعة من "الأحاديث" المنسوبة باطلا إلى نبينا الصادق الوفي الأمين الإعتقاد بأن قول ذكر معين من القرآن أو بعض من أسماء الله الحسنى مرة أو عددا معينا من المرات:
1 - يضمن العصمة من تلقي النزغ الشيطاني؛ 2 - يضمن العصمة من نفاذ النزغ الشيطاني؛ 3 - يضمن العصمة من نفاذ السحر الشيطاني (حسب منظور المؤمنين منهم بواقعية السحر الشيطاني في مقابل غيرهم الذين ينفونها كما هو معلوم)؛ 4 - يضمن العصمة من المس من الشيطان (نفس التعليق المذكور أعلاه)؛ 5 - يطرد الشياطين من الأماكن التي يتلى فيها؛ 6 - يضمن إيقاع التيسير في الأمور وزوال التعسير والنحس؛ 7 - يحفظ من المصاب السيئ ويدرأه؛ 8 - يعالج من الأمراض العضوية المستعصية؛ 9 - يمكن من إكتساب وفرة من الحسنات؛ 10 - يمحو الذنوب ويضمن الدخول إلى الجنة !!!
أي أن الإعتقاد بجدوى تلك الرقيات يعني أيها المؤمن من أهل القرآن الإعتقاد بقدرتها من خلال ذكرها على:
1 - تغيير ما قدر الله وجوده بسنن وقدر؛ 2 - تبديل العسر باليسر في الحياة الدنيا؛ 3 - رفع عقاب الدنيا الرباني عن البشر لما يقع؛ 4 - إلغاء فتنة إمتحان الحياة الدنيا !!!
هو الإعتقاد إذا بقدرتها على أن يقال بها للشيء كن فيكون. هو إذا شعبة من شعب الكفر بالله، والعياذ به سبحانه من الغرور الغبي الملعون. والسعي بهذا الإعتقاد بين الناس والترويج له هو في الأصل سعي تضليلي تكفيري. هو سعي يسعى به الفقهاء و"العلماء" !!!
وملخص التبرير الفقهي المراد به منح المصداقية الشرعية لهذه الرقيات أن الله عز وجل جلاله هو من رخص على لسان نبيه باستعمالها. وباستحضار المعلوم القرآني علاقة بالموضوع فحاصل ما يدعونه أنه سبحانه الذي يخبرنا بأنه وحده من يقول للشيء كن فيكون قد خلق لنا كذلك ما يمكننا من القول به للشيء كن فيكون !!! أي ما مفاده أنه سبحانه الذي يخبرنا بأنه قد أنزل هديه الكريم ليمكننا مما نعجز عنه بقدراتنا الذاتية الموهوبة منها والمكتسبة يخبرنا كذلك بأن تحقيق هذا المراد يمكن تحصيله أيضا بمجرد ذكر بعض مما ورد فيه دون الحاجة إلى إتباعه وتطبيق تعليماته القدسية، أو فقط بمجرد ذكر بعض مما ورد فيه وفي الحديث من أسمائه الحسنى عددا معينا من المرات !!! أي ما مفاده أن الله عز وجل يخبرنا بأن العبد من الثقلين يمكنه أن لا يطيعه ولا يتبع إرشاداته ويكتسب ما يشاء من المعاصي والسيئات وأن يضمن بلوغ مراده في الحياة الدنيا ويضمن محو كل سيئاته بمجرد ذكر بعض من قرآنه أو من أسمائه الحسنى عدد المرات التي حددها لنا نبيه المصطفى !!! ومفاده أيضا أن الله الذي يخبرنا بأنه قد خلق بالحق إمتحان الحياة الدنيا سنة لا تبديل لها وأن موضوعه الأساسي هو هدي الذكر المنزل لنؤمن به ونتبعه سبيلا للتحصيل من الفلاح الدنيوي وسبيلا تباعا للفلاح في هذا الإمتحان، يخبرنا كذلك عز وجل جلاله بأنه قد خلق في هذا الذكر الجليل ما يمكننا من إلغائه بمجرد ذكره مرة أو عددا معينا من المرات !!!
ويضاف إلى ذاك التبرير الصريح تبرير ضمني مستمد من صفة كمال الصنع الرباني وصفة القدرة الربانية على القول للشيء كن فيكون، ومفاده تباعا أن كل الذكر المنزل له نفس هاتين الصفتين !!! فعلاقة بمسألة فهم القرآن الكريم مثلا قد أجمع الفقهاء و"العلماء" على القول بأنه بحر من المعرفة والأسرار غير المحصورة، وأنه تباعا عسير في الفهم على الناس إلا الفقهاء و"العلماء" قولا بأنهم هم ورثة الأنبياء والراسخون في العلم ويعلمون وحدهم مراده سبحانه منه، وأن فهمه الواحد الصحيح بتمام اليقين يعلمه الله وحده، وأن الإختلاف بينهم في فهمه رحمة، وأن الله قد قضى بالظهور من بينهم بعد كل مائة عام من يجدد للناس دينهم؛ وذلك كله بدعوى أنه من عنده سبحانه ذي الإعجاز والكمال !!! أي أنهم قد قرأوا بالمقلوب ما يعنيه كمال الله في صنع قرآنه المجيد !!! وعلاقة بالموضوع المفتوح، فذاك الإعتقاد الفقهي يقول أن ذكر بعض من الذكر المنزل أو ذكر بعض من أسماء الله الحسنى أو كلها مرة أو عددا معينا من المرات يمكن من تلبية المطالب المستعصية والإعجازية بقدرة كن فيكون ومن إلغاء كل الإمتحان الدنيوي إذا تباعا؛ وذلك كله بدعوى أنه من صنع الله ذي الإعجاز والكمال في صنعه الذي يقول للشيء كن فيكون. ومن باب الإستشهاد على صحة هذا الإعتقاد يقول الكثيرون منهم إن لم أقل كلهم أن الله يخبر في قرآنه المجيد بأن إنزاله على الجبال يجعلها تتصدع من خشية الله، وأنه لا غرابة بالتالي أن يمكن وقع ذكره من تجصيل ذلك كله مادام كل الأشياء التي يلقى عليها من أجل تلك الأغراض هي من خلق الله كالجبال. أي ما مفاده إذا حسب هذا الفهم الفقهي الدخيل أن مجرد ذكره يوقع الرقية ضد كل شيء سلبي، ويمكن تباعا من التخلص من كل شيء سلبي والتخلص إذا حتى من عسر الإمتحان الدنيوي ومن إلزامية الخضوع له !!!
ويقول منطق العقل في المقابل أنه مادام الأمر هو بهذه العظمة من حيث الأهمية والنفع فإنه من المفترض أن يرد ذكر بشأنه في القرآن المجيد. فهل يذكر الله في القرآن شيئا بخصوص هذه الإعتقادات ؟؟؟ الجواب، بسند المقروء فهمه في هذا الكتاب ومن خلال المفاهيم اللغوية المعلومة التي يتداولها كل الناس ويخاطبنا بها الخالق عز وجل جلاله وليس بسند ما جادت به قرائح الفقهاء و"العلماء" مخالفا لها واستبدلوها به، هو بالنفي القاطع.
وهل يذكر فيه سبحانه ما يبطله ؟؟؟ مذكور بطبيعة الحال في القرآن من لدن الحكيم العالم بالغيب وبما في الصدور وفرة من الذكر الكريم الذي يبطله بالتمام والكمال. والكثير من مضامينه هو معلوم عفويا بسند منطق العقل الذي يدركه جل الناس أقله. فيه مثلا من سورة يونس هذه الآية الكريمة التي تكفي وحدها لإبطاله:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين 57" ــــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــ
ففي هذه الآية الجليلة يذكر سبحانه أن كل القرآن هو شفاء وليس فقط بعضه. وكذلك قد حدد سبحانه قصده بالقول أنه شفاء لما في الصدور وليس غيره. وكل الشفاء المذكور في الآيات الأخرى حيث هو مذكور وحده هو تباعا شفاء أيضا لما في الصدور حصرا. لكن الفقهاء و"العلماء" مصرون على الإستشهاد بها في الإدعاء أن الرقيات "القرآنية" وقبيلها تشفي من كل الأمراض العضوية وتشفي أيضا من كل بلاء إمتحان الحياة الدنيا على إختلاف أنواعه !!! هم مصرون على الإستشهاد بها في القول بصحة كل "الأحاديث" الكثيرة التي تملي بهذا الإعتقاد على أنه إملاء رباني !!!
فهذه الآية حجة دامغة إذا. وبيان حجتها الربانية هو بين في الواجهة كفاية لكل متمكن من القراءة والكتابة وذو عقل سليم وعيه. وفي التالي تفصيل بيانها الرباني العظيم. الله يقول في هذه الآية الكريمة أن ذكره المنزل هو: 1 - موعظة؛ 2 - وشفاء لما في الصدور؛ 3 - وهدى؛ 4 - ورحمة؛ 5 - للمؤمنين.
وتقول الحقيقة الساطعة أنه موجود ترابط وثيق بين كل هذه العناصر الخمسة. والرابط هو موضوع الهدي المنزل والغاية من تنزيله المعلومة المتمثلة في إيقاع الإيمان والجودة في الإيمان والإسلام والجودة في الإسلام تباعا لدى المتلقين، وسبيلا بذلك للتغلب على أهواء النفس الأمارة بالسوء ونزغ الغرور حاضنها، وسبيلا تباعا للتحصيل من الفلاح في الحياة الدنيا العابرة والفلاح في إمتحانها الرباني الحق:
1 - فسبحانه الحكيم يذكر أن ذكره المنزل هو موعظة. والموعظة هي موضوع هدي و هداية كما هو معلوم؛ ويرادف القول بها هنا القول إجمالا بما ورد في القرآن من التعاليم والبينات التنويرية والإقناعية التي هي تقويم الإيمان وتقويم الطاعة في الإيمان . أي أنه عز وجل يخبرنا بدور الذكر المنزل الذي هو الموعظة.
2 - وسبحانه بعدما أخبر بأنه موعظة أخبر تباعا بأنه شفاء لما في الصدور. والموضوع هو كذلك موضوع هدي وهداية. فالشفاء مما في الصدور هو شفاء من العيوب التي هي في أنفسنا الأمارة بالسوء التي يحتضنها الغرور الغبي الملعون بنزغه الشيطاني. أي أنه عز وجل يخبرنا بمفعول الموعظة التي هي دور هدي القرآن إجمالا.
3 - وأتبع الرحمان ذكر هذين المضمونين الواضحين بالإخبار بأنه هدى. والموضوع هو كذلك موضوع هي وهداية كما هو بين بطبيعة الحال . وقد أخبر إذا سبحانه بدور القرآن على أنه موعظة، ثم أخبر بمفعول هذا الدور الكريم على أنه يشفي مما في الصدور، ثم أخبر بالغاية من هذا المفعول الجليل على أنها هدى.
4 - وأتبع الرحيم ذكر هذه المضامين الثلاثة بالإخبار بأنه رحمة. والموضوع هو كذلك موضوع هدي وهداية. فمعلوم أن الله ينعت هديه المنزل بالرحمة ويخبر بأنه منزل برحمة من لدنه عز وجل جلاله.
5 - وختم عز وجل قوله الكريم بعبارة "للمؤمنين". والموضوع هو كذلك موضوع هداية. فإيمان المؤمنين المقصود هو الإيمان القلبي الذي يصرف على أرض الواقع إسلاما وفلاحا. وموضوعه بطبيعة الحال هو الإيمان القلبي بالله ربا وإلاها وبهديه المنزل تباعا كسبيل يمكن وحده من التخلص من أمراض النفس الضارية ومن تبعاتها غير المرغوب فيها. وسبحانه من خلال هذه العبارة يحصر إذا رقعة المنتفعين برحمته في شخص هديه المنزل المعرف به هذا التعريف المفصل بإيجاز وحكمة في حدود المؤمنين به الصادقين المصدقين الطائعين.
فكيف يعقل إذا فك هذا الرابط المركب الخماسي الوثيق المبين البين أصلا بذاته ؟؟؟ كيف يعقل فكه وتجريد الآية من كل هذه العناصر الخمسة المترابطة مع بعضها وترك كلمة "الشفاء" وحدها وتعميم مفهومها ومدلولها بعد ذلك على كل مرض من أمراض الذات الجسدية وعلى كل البلاء عموما ؟؟؟ وما الذي يبقى أصلا من هذه الآية الكريمة بعد هذا التجريد ؟؟؟ ما الذي تبقى من صحيح تعريف الهدي المنزل المبين في هذه الآية تبيانا عظيما بإيجاز وحكمة من لدنه سبحانه الحكيم العليم ذي الكمال والجلال والإكرام ؟؟؟ وهل الذين يستبدلون تعريفه الصحيح بغيره هم من المؤمنين الذين يذكرهم سبحانه في هذه الآية ؟؟؟ وهل هم باستبدال تعريفه الصحيح بغيره يتبعونه أم يتبعون "هديا" آخرا مبتدعا ؟؟؟ وهل لهم شيء من الحظ لتحصيل الموعود به بعد إستبداله بغيره ؟؟؟
وملخصه إذا أن تلك الآية الكريمة تتحدث كلها عن القرآن كموضوع هدي رباني جليل يشفي من الأمراض التي في صدر العبد من الثقلين لتثبته في الطريق المستقيم وطريق الفلاح أو يرده إليه، وليدعمه للمضي فيه قدما والتحصيل من جودة الفلاح؛ وليس بالقطع كموضوع رقيات إعجازية دعائية واستشفائية. ملخصه أن كل تلك الكلمات الخمس المتتالية الواردة فيها تصب في هذا الموضوع وتلقي على المتلقي في شخصها إثباتا خماسيا بشأن هذه الحقيقة ولا تبقي له تباعا أيتها فجوة للقول بغيرها. ملخصه أن بيان بطلان الإعتقاد الفقهي بالرقيات "القرآنية" الدعائية والإستشفائية وقبيلها هو بين ومبين فيها بجلاء ومعاد تبيانه خمس مرات. ملخصه أن من يعتقد بجدوى هذه الرقيات وقبيلها هو يفعل ذلك غصبا ضدا في هذه الآية وقبيلها الكثير وضدا في ربه عز وجل جلاله.
وما الموجود أيضا في القرآن ويخبر بنفس الحقيقة ؟؟؟
موجود فيه الكثير من الذكر الكريم الذي يذكر بتعريف ماهية الإمتحان الدنيوي ويخبر بسننه الثابتة التي لا يعقل القول بأن الله قد خلق رقيات تمكن من تجميدها أو إبطال سلطانها أو معاكسة قضائها أو إلغائه: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "... ، إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، ... 12" س. الرعد. "ذلك بأن الله لم يكن مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله سميع عليم 54" س. الأنفال. "كل نفس ذائقة الموت، ونبلوكم بالشر والخير فتنة، وإلينا ترجعون 35" س. الأنبياء. "ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم 32" س. محمد. "ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص في الأموال والأنفس والثمرات، وبشر الصابرين154" س. البقرة. "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم، مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله، ألا إن نصر الله قريب 212" س. البقرة. "... ، وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون، وكان ربك بصيرا 20" س. الفرقان. "ألم، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون 1 ولقد فتنا الذين من قبلهم، فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين 2" س. النور. "إنا جاعلون ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا 8" س. الكهف. "والتين والزيتون 1 وطور سنين 2 وهذا البلد الأمين 3 لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم 4 ثم رددناه أسفل سافلين 5 إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون 6 فما يكذب بعد بالدين 7 أليس الله بأحكم الحاكمين 8" س. التين. "وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة 5 إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك شر البرية 6 إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية 7 جزاؤهم عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا، رضي الله عنهم ورضوا عنه، ذلك لمن خشي ربه 8" س. البينة. "إن سعيكم لشتى 4 فأما من أعطى واتقى 5 وصدق بالحسنى 6 فسنيسره لليسرى 7 وأما من بخل واستغنى 8 وكذب بالحسنى 9 فسنيسره للعسرى 10 وما يغني عنه ماله إذا تردى 11 إن علينا للهدى 12 وإن لنا للآخرة والأولى 13" س. الليل. "ذرني ومن خلقت وحيدا 12 وجعلت له مالا ممدودا 12 وبنين شهودا 13 ومهدت له تمهيدا 14 ثم يطمع أن أزيد 15 كلا، إنه كان لآياتنا عنيدا 16 سأرهقه صعودا 17 إنه فكر وقدر 18 فقتل كيف قدر 19 ثم قتل كيف قدر 20" س. المدثر. ــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــ
وآخر ما يستحق التذكير به من باب الطعن في تلك الإعتقادات الدخيلة هو سمها التضليلي المتمثل في كونها تدعو إلى العبادة القولية على حساب العبادة العملية وتشجع عليها بجودة عالية. ومراد الشيطان بها أن يجعل أكثرنا من الساهين عن صلاتهم. وإن الواقع ليشهد أن هذه العبادة هي المهيمنة فعلا.
(((إشارة: مزيد من التذكير والتوضيح البياني موجود في المقال التالي رقم32)))
------------------------------------ "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب" صدق الله العظيم
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. ------------------------------------- أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
| |
|