Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: حيرة ما بعدها حيرة ولكن الله الحق الرحيم قضى بأن يفتح باب الخلاص رغما عن أنف الغرور السبت أغسطس 18, 2012 10:52 pm | |
| . حيرة ما بعدها حيرة ولكن الله الحق الرحيم قضى بأن يفتح باب الخلاص رغما عن أنف الغرور
تمهيد وتعريف بماهية الحيرة
ظللت على مدى 7 سنين أسعى ليستجيب الفقهاء و"العلماء" فما إستجابوا ولا إستجاب عموم أهل القرآن في دعوتي إياهم إلى النطق بكلمات الحق بشأن الحق القرآني المخلص المبلغ به. وأهل جل مواقعنا "الإسلامية" التي دخلتها مبلغا قد حذفوا كل ما عرضته فيها؛ وظل رد الفعل هذا الغريب العجيب ثابتا سائدا وإلى حد الآن مع وقوع الإستثناء مؤخرا على مستوى موقعين وفقط من حيث كون أهله لم يصدر منهم هذا الرد وأبقوا المعروض فيهما معروضا.
وبتأمل هذا الحال وجدت نفسي وكأنني أبلغ للفراغ وأخاطب الفراغ. وجدت نفسي أخاطب إبليس المسيطر بجنوده. وجدت إبليس وبعون جنوده قد أقفل من قبل كل الأبواب؛ ويحكم إقفال كل باب أطرقه؛ ويقفل في حينه وبمنتهى اليسر كل باب يفتح إستثناء.
فإذا، أيعني هذا كله أنه لا يوجد في الأفق أيها أمل في أن يفتح الباب لكينونة الخلاص ؟؟؟ أيفلح الغرور الغبي الملعون هذا الفلاح "الكامل" ويعمر فلاحه في لاحق الزمن كذلك ؟؟؟
حيرة هي إذا ما بعدها حيرة. وصرت أدعو ربي بحضرتها أن يزيدنا رحمة على رحماته فيتدخل سبحانه مباشرة ويفتح لنا سبيل الخلاص. لكنني أجد نفسي أطلب ما لن تقع فيه الإستجابة ولأنه العليم الخلاق ذا الكمال قد مدنا بكل ما نحتاج إليه، ووقوع الإستجابة في هذا الدعاء هو في المقابل ينافي هذه الحقيقة المطلقة ويطعن فيها تباعا؛ أي أنه سيعني أن الله لم يمدنا حقا من قبل بكل ما نحتاج إليه من عنده هو سبحانه الحق. فالحقيقة تقول أنه من بين ما مدنا به سبحانه العليم الخلاق الحق أن مدنا على مستوى الفرد والجماعة والمجتمع بكل تقويم كينونة الجزاء وتقويم كينونة العقاب وخيرنا في إختيار ما نشاء منهما وفي تفعيل تقويم كينونة المختار وأبقى لنا في الإتجاهين الحق في جزاء الهبة الذي يقضي به مباشرة من حيث لا نحتسب أو عقاب الهبة؛ وذلك بعد وقوع الإختيار وتفعيل تقويم كينونة المختار وتحصيل شيء منه. أي أنه الحق الذي لا يظلم أحدا ولو بمثقال الذرة قد جعل جزاءنا يقع ذاتيا لما نبتغيه ونسعى إليه وجعل عقابنا يقع ذاتيا هو الآخر لما نبتغيه ونسعى إليه وجعل بذلك كلا منهما يتصف بمطلق صفحة الحق والعدل؛ وكذلك من باب الحق وبقضاء الإختيار الذاتي جعل لنا الحق في أن يأتينا بالهبة في كل من الإتجاهين فجزاء هي مضاف بالحق أو عقاب هي مضاف بالحق كذلك.
فما هو سيناريو الفرج الموجود في الأفق مادام الحال هو كما وصف ومادام الخلاص هو في المقابل واقع واقع ولا مرد له بقضاء من قبل من عند الله الذي يعد ولا يخلف وعده أبدا ؟؟؟
وتمهيدا للتعريف بماهيته لديكم أيها القراء ويا أهل القرآن وأهل التبليغ أضطر إلى الإخبار بالتالي الخبر اليقين.
الطرف الأول من التمهيد
منذ أن عزمت على التبليغ إستيقنت أنني صرت العدو الأول للغرور الغبي الملعون واستيقنت تباعا أنه سيحيط بي من كل جانب ومن خلال من هو حولي وخاصة من خلال زوجتي مستعينا بسحره. وهذا ما وقع وواقع فعلا وشهدته ومازلت أشهده. واستيقنت أنه كذلك بعد سنتين تقريبا سيشرفني بحضوره هو بذاته لما لا يفلح جنوده؛ وهذا ما وقع فعلا بعد مرور سنتين ونصف.
أخبر بأنني تدبرت الخلاص من مسه الغادر ومن جنوده وتدبرت ألاعيبه به كلها وصرت خبيرا بهما فضلا آخر من عند الله. أخبر بأنه في بدايات تدبر القرآن وحين الإستكشافات الأولى لمعارفه الجوهرية المخلصة كنت أحدث بها زوجتي كثيرا؛ وأن العادة صارت أن يجتمع شياطينه في ركن من الغرفة التي أقيم فيها ويظلوا يستمعون؛ وأن ما كانوا يسمعونه كان كافيا بالنسبة لبعضهم كي يسلموا؛ وأن إبليس بلغه خبرهم بفعلتهم هذه فغضب غضبا عظيما وسجنهم وصار الأمر أن لا يقترب مني شياطينه المكلفين بي؛ وهذا فضل آخر من عند الله وبيان آخر على أن الشيطان ضعيف غشاش وخائن. ومن يتساءل عن مصدر هذه الأخبار وقبيلها التالي وهي من عالم الجن الغيبي عنا أجيبه بأن الجن من جنوده الذين أسلموا خلال جلسات الإستشفاء هم من أخبروني.
أخبر الخبر اليقين بأن نسبة من يسلم من جنوده كانت في المرات الأولى تناهز الثلث؛ أي أن كل من يبعثهم منهم مكلفين بي لا يعود إليه منهم إلا الثلثين. ومثلا حين جلسة إستشفاء كان المتلبس به شابة وبلغه الخبر بأنها كانت تنوي الإسلام وكانت تتردد خوفا منه فحضر وأحضر معه 6 جنود ليرغموها على أن لا تسلم فأسلمت هي وأسلم إثنان منهم وخاب سعيه. وأخبر بأن هذه النسبة صارت بعد مرور ما يقارب 3 سنوات 50 بالمائة؛ والغبي قال يوما وحين جلسة إستشفاء من المس منه: "أراك صرت تستولي على كل من أجندهم ضدك". وأخبر بأنها قد صارت منذ سنة تفوق 90 بالمائة بكثير. وأخبر بأن إمرأة متزوجة وأم لشابين يافعين كانت تتواصل معي عبر موقع "إجابات جوجل" بشأن موضوع الدين، ثم إستشارتني في بعض من مشاكلها ومواقفها بشأنها ولأوضح لها حكم الشرع والقانون الوضعي وآتيها برأيي، وعلمت من خلال ما حكته ومن خلال ما قرأت بين السطور أنها مصابة بالمس من الشيطان، ففكرت في أن أحاول تخليصها منه بطريقة غير مباشرة من خلال رسالة تبليغ خاصة أوجهها إلى من يتلبس بها بدون أن تشعر هذه الأخت بذلك لأنها لم تفتح لي المجال لأخبرها بمصابها. وبعد يومين جاءني الخبر بأنها فعلا كانت مصابة بالمس وأن التي كانت متلبسة بها قد أسلمت. قد أسلمت بفضل ما علمته من الأخبار القرآنية التي كنت ألقيها على هذه الأخت من باب التبليغ والتوضيح.
وأخبر بأنه على مدى السنتين الأخيرتين لاحظت صغر سن أعوانه الذين يبعثهم في حالات تلبس بمن هم حولي، وأنهم جلهم قاصرون وأطفال مختطفون من أهاليهم وأعمار أكثرهم هي بين 3 سنوات و12 سنة. ويوما سألت الغبي ستدرجا إياه: أين هم جنودك يا غبي ؟ لماذا صرت تبعث لي صغار السن ولم تعد تبعث الكبار؟ فرد الغبي: أحتفظ بهم للخدمة عند الضرورة الماسة. فجاءه ردي أقول فيه: ولأنك غبي كما أخبرتك مرارا قد أقررت لي بما أردت أن أستيقنه. قد أقررت بحقيقة أن خبرك وخبر الحق من عند الله القرآني المخلص قد صارا من علم الكثيرين من ذريتك وجنودك وحقيقة أن الكثيرين منهما قد أسلموا. وبحكم أن جنودك هم المحيطون بي والعالمون أكثر من غيرهم بما أبلغ به وبحكم أن الخبر يشيع بينهم فقد أسلموا جلهم وتركوك ولذلك صرت تجند الأطفال وتخطف الأطفال لتجندهم دليلا آخر على ضعفك أيها الخائن الخبيث الغبي الملعون. وأخبر بأنه بعد مرور يوم على فعلة أهل موقع "إجابات جوجل" ((هذه الفعلة أقصها في المقال الذي عنوانه ورابطه: "آية عظمى: من هذا الذي يراسلني بصفته عدوي وعدو الناس أجمعين وبصفتي الحجيج داحره ؟؟؟ تفضلوا واقرأوا لتعلموا" http://aboukhalidsoulayman.ahlamontada.net/f1-montada)). وفي جلسة إستشفاء منه ومن جندي له قتل خلالها وعمرها الآن لا يفوق 4 أشهر قال متحسرا: قد أفقرتني يا هذا إلى أفضل جندي لدي. فضحكت مسرورا ومستهزئا به وقلت: ألم أخبرك أيها الغبي الملعون الذي تجابه ربك من شدة غبائك بأنك مهزوم من قبل ومن بعد وأنني الحجيج داحرك. ثم أضفت: وهذا الجندي الأفضل الذي أفقرتك إياه هو يقينا الرئيس الذي كلفته ضدي بأهل موقع "إجابات جوجل". فصمت ولم يرد مخبرا بصمته هو الغبي بأنني مصيب كذلك في هذا الذي أبصرته. وملخص الذي أخبر به أن عدد جنود إبليس من ذريته هو قد نقص نقصانا عظيما بفضل رسالتي التبليغية وأنه سيظل يتناقص بلا حصر.
الطرف الثاني من التمهيد:
على مدى 7 سنوات من التبليغ، وبفضل مشاركاتي بالمقالات التبليغية في المواقع "الإسلامية"، وبفضل مواقعي التبليغية البيانية الأربعة ومدوناتي ومنتداي وصفحتي في موقع فيسبوك، وبفضل الرسائل الكثيرة التي وجهتها إلى جل الجهات المعنية بلف دين الإسلام، وبحكم طابع الإثارة الذي يتسم به المبلغ به الناسف لجل ما يقول به ويبلغ به الفقهاء و"العلماء" وتتسم به تباعا قصتي به معهم لما لم يستجيبوا لله فيه وقصتي مع العدو اللدود إبليس الغرور الغبي الملعون، قضى الله من قبل بالسنن التي لا تبديل لها بأن تولد شهرتي في مهدها وتكبر بلا حصر حتى تبلغ منتهاها ويصير الخبر لدى الناس أجمعين. والواقع اليوم يقول أنني قد بلغت من هذا المسار مقام متقدما وأن الأقرب لليقين تقديرا أن شهرتي هي بالغة الآن أقله ربع ساكنة أهل القرآن البالغين. ومن دلائل هذه الحقيقة ذاك الذي تقول به مواطن مصري كان وزيرا للشباب وأخبر من خلاله من حيث لا يشعر بمستوى الشهرة الذي بلغته برسالتي التبليغية وبقصتي بها مع "الفقهاء" والعلماء"، وأخبر كذلك بأن نورها الرباني الحق قد نفذ إلى عقله كما هو الحال مع كل من بلغه وكما هو الحال الذي سيكون مع كل من يبلغه ((هذا الإعتراف أقصه في المقال الذي عنوانه ورابطه: " وهذا وزير مصري سابق خراص غبي سبني والحق الذي أبلغ به ولم يع أنه يمدحنا مدحا عظيما" http://aboukhalidsoulayman.ahlamontada.net/t94-topic)). وكذلك من دلائل هذه الحقيقة أن صارت الكثير من مقالاتي تنقل إلى مواقع أخرى غير التي عرضتها فيها. وكذلك ردود أخرى كفرية كمثل رد سيادة الوزير ورد الإعتراف فيها بأنني قد ملأت الشبكة العنكبوتية بمقالاتي. وكذلك من دلائلها أن راسلني أشخاص عبر البريد الإلكتروني لم أعرفهم ولم أحدثهم من قبل وخاضوا معي فيما أبلغ به وأغلبهم ناطقون من حيث لا يشعرون باسم الغرور الغبي الملعون، وقليل منهم مؤيدون تأييدا محتشما يكاد لا يبين، وندرة منهم من أيدوا بقوة لكنهم لم يفوا بما وعدوا ولم يعاودوا الإتصال قط !!! وملخص هذا الذي أخبر به واقعا مشهودا أن شهرتي ستظل تتسع.
ولعل المتلقي يحضره تناقض يطرح بحضرته التساؤل التالي العقلاني المنطقي: كيف لي أن أدعي أن الحق القرآني الذي أبلغ به له الوقع العظيم على الشياطين الجن وجعلهم يسلمون أكثرهم في حين أنه لم يلق شيئا منه لدى الإنس ؟؟؟
وجوابي أقول في مقدمته: نعم هذا تناقض عظيم لا أنكره. وأضيف أن مضمون الجواب هو حقيقة ثابتة تشكل طرفا من أطراف تقويم كينونة الخلاص الذي أبصرته في رحاب الحيرة إياها وفي رحاب يقيني بوجود أجل لوقوع الخلاص الرباني القرآني وفي رحاب التدبر لما صرت أعلمه والذي منه هذه الحقيقة.
ماهية السيناريو الذي سيفضي يقينا إذا إلى وقوع الفرج رغما عن أنف الغرور الغبي الملعون وبدون أن يتدخل الله مباشرة
والبداية هي بالإجابة عن السؤال المذكور أعلاه وبالتعريف بالحقيقة التي تؤلف مضمونه. وهذه الحقيقة تقول أن أغلب الشياطين، وحصرا من باب التشبيه، هم من قبيل من قال بشأنهم الله في الآية رقم28 من سورة الزمر "... ورجلا لرجل سلما". وأقصد بهذا التشبيه أنهم أحرار غير مصابين بالمس من الشياطين خلافا لحال الإنس الذين أغرقهم الغرور في المس منه ومن جنوده خائنا ربه فيما أذن له به. ((وكذلك يستغرب المتلقي يقينا لما أقول أغلبهم ولا أقول كلهم مدعيا بذلك أنهم كالإنس يصابون بالمس من الشيطان !!! وإنها لحقيقة أخرى من الحقائق القرآنية التي يخبر بها الله وقرأتها في القرآن وأبصرتها من قبل عقلا. ولن أخوض فيها بطبيعة الحال لأنها لا تصب بشيء في الموضوع المفتوح)). ويعني ما ذكر أن الحق القرآني الرباني الذي يتلقاه الشياطين الجن لا يجد لدى أغلبهم من يصده؛ وأن الإيمان العظيم الذي يوقعه في عقولهم لا يجد من يصده عن المرور إلى القلب وعن تصريفه إسلاما على أرض الواقع. فهو الغبي ما جندهم في صفه إلا بالأباطيل وما توكل على إعانتها بالسحر ضدهم إلا قليلا، والمبلغ به لديهم قرآنا وبسند القرآن هو ناسفها كلها بالتمام والكمال تباعا لدى أغلبهم أقله في الوهلة الأولى قصرا وليس حصرا. وإن هذا الحدث العظيم الجليل الذي هو سائر في الوقوع في عالم الجن لهو من الوعد الرباني القدسي الجليل الوارد في سورة النصر وسورة الفتح وسورة التوبة وسورة الصف. فالعلم بمعارف القرآن الجوهرية المخلصة التي تشكل تقويم كينوته الجوهري هو سائر في الإنتشار بينهم وكينونته هي قد بدأت تباعا ولا مرد لوقوعها كلها كما هو الحال الموعود وقوعه في عالم الإنس قريبا جدا. وإذا، بحضرة هذه الحقيقة الثابتة المظهرة، من باب التذكير كذلك، يزول ذاك التناقض ويلقى السؤال إياه جوابه الشافي.
وملخص ما ذكرته في الطرف الأول من التمهيد أن إبليس قائم لي بالمرصاد يباشر بعون جنوده كل محاولة من طرفي أبتغي بها فتح باب من الأبواب الكفيلة بأن يقع من خلالها الفرج أو الواعدة بأن تشكل فاتحته؛ وأنه يفلح دوما وبيسر متوفر عظيم. لكن الحال الطيب المذكور بشأن الحدث العظيم الجليل السائر في الوقوع في عالم الجن يخبر:
1ــــ بأن هذا الغبي المعلون قد حط رغما عن أنفه في مسار يفتقد فيه يوما بعد يوم قسطا من جنوده الذين يسلمون؛
2ـــــ أنه في مقابل عدد ما يفقده من جنود تقع حالات من الخلاص العفوي من المس منهم لدى الإنس وبنفس العدد تقريبا أو أكثر؛
3ـــــ أن إسترسال إسلام ذريته يقابله إسترسال وقوع حالات الخلاص الذي به يسترجع المخلصون زمام عقولهم وحرياتهم العقلية ويصبحون من قبيل من قال الله بشأنهم "ورجلا سلما لرجل"؛
4ـــــ أن اليسر إياه الذي يلقاه في مهمة إقفال الأبواب في وجه رسالتي التبليغية هو سائر في الزوال والمفقود منه يعوضه العسر.
والخلاصة تقول تباعا:
1ـــــ أنه كلما إتسعت شهرتي إتسع عدد الأبواب التي أطرقها واتسعت تباعا حاجة إبليس الماسة إلى المزيد من الجنود ليضمن أن لا يفتح شيء منها بينما هو في المقابل قد فقد منهم الكثيرين وسائر في فقدان المزيد وباسترسال؛
2ـــــ أنه برقي عدد الناس المتخلصين من المس الشيطاني وبرقي رقعة شهرتي وبفقره الراقي إلى الأعوان من ذريته تتعاظم الحظوظ لوقوع الإستجابة المرجوة الواعدة بفتح باب الفرج كله رغما عن أنفه؛
3ـــــ أن سيناريوهات وقوع هذا الموعود وقوعه هي تباعا جد كثيرة ومنها مثلا: 1* أن تقع هذه الإستجابة من طرف جمع من الفقهاء و"العلماء" المتحررين من المصاب إياه ومن ذات أنفسهم طوعا وكرها؛ 2* أو أن تقع من طرف جمهور أهل القرآن وفي شخص النطق الكثيف في المجالس والمنابر الإعلامية بكلمات الحق بشأن الحق القرآني المخلص وضد نقيضه "الفقهي" الشيطاني وخاصة بشأن رد فعل الفقهاء و"العلماء" الغريب العجيب؛ 3* أو أن تقع من طرف إمرء إعلامي صحفي مثلا ينشر مقالا يلخص فيه الأمر ويوجه الخطاب إلى كل المسؤولين الحكوميين ويوجهه أساسا إلى جلالة الملك محمد السادس القادر وحده في الواجهة الأولى على مستوى بلدي على أن يجعل الفقهاء و"العلماء" يباشرون الوفاء بعهدهم حيال رسالتي التبليغية ومن ثم حيال الحق القرآني المخلص المبلغ به فيها؛ 4* أو أن يبادر أهل قناة تلفزية من قنواتنا الكثيرة فيخرجوا للناس برنامجا خاصا يخوض في قصيتي إياها كلها في حلقات فيشيع الخبر فيلغ جلالة الملك محمد السادس فتحط رسالتي التبليغية في مسلكها الحق.
------------------------------------ "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب" صدق الله العظيم
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. ------------------------------------ أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس | |
|