Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: 31* الله يخبرنا في القرآن بأن الفقهاء و"العلماء" هم اليوم جلهم أقله مصابون بالمس من الشياطين الإثنين سبتمبر 10, 2012 9:49 am | |
| . الله يخبرنا في القرآن الإمام الحجة بحقيقة أن الفقهاء و"العلماء" هم اليوم جلهم أقله مصابون بالمس من الشيطان
إشارة: هذا المصاب الذي يخبر به الله في القرآن بشأن الفقهاء و"العلماء" قد أشرت إليه ضمنيا مرارا في الكثير من المقالات وفي كل النكت ال86 ((86 نكتة بلغز واحد محير ونحن الأبطال فيها وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء")) التي تطرح لغزا واحدا محيرا لا يشرحه إلا هو ؛ وفي هذا المقال أخبر به لأول مرة بصريح العبارة علانية وأخبر بالحجج الربانية التي تثبت بالنفاذ واقعيته.
ـــــــــــــــــ 1 ـــــــــــــــــ تذكير بالحقائق المظهرة علاقة بالموضوع المفتوح
في رحاب المحاججة والحجة والبرهان، وعلى مستوى الكثير من المقالات وأساسا على مستوى المقال "ما الذي فعله إبليس الغرور ب"العلماء" وبنطاق تخصصهم الجليل ؟؟؟" والمقال "عن يسر صنع وتخريج "الأحاديث" الشيطانية من لدن إبليس الغرور الغبي الملعون"، أظهرت:
1*ـــــــ حقيقة أن إبليس الغرور الغبي الملعون يحتاج بالضرورة إلى أن يخدمه الفقهاء و"العلماء" في سعيه الشيطاني ضد القرآن وهدى القدوة النبوية الشريفة وتباعا ضد العباد الغنس والجن الثقلين وأنه بدونهم لا يفلح في شيء؛
2*ـــــــ وحقيقة أن مدخله الوحيد عليهما قد توفر له عفويا في شخص إشكالية جمع "الأحاديث" وإشكالية الفصل فيها بين الصحيح منها وبين الدخيل؛
3*ـــــــ وحقيقة أن سبيله الوحيد لاستغلال هذا المدخل هو صنع وتخريج "أحاديث" مضللة: 1*ـــ يجعل بإملاءاتها "الأحاديث" هي الإمام عوض القرآن ويجرد الحديث النبوي من حصانته الربانية القرآنية فيفتح له مداخل عليه وعلى القرآن تباعا؛ 2*ـــ ويحجب بها تباعا قدر المستطاع عن الثقلين عموما معارف القرآن الجوهرية التي هي تقويم كينونة الإيمان والجودة في الإيمان وكينونة الإسلام والجودة في الإسلام وتقويم كينونة الحصانة تباعا من نفاذ نزغه وأباطيله؛ 3*ـــ ويحرف فهم المتلقى من القرآن قدر المستطاع؛ 4*ـــ ويستخرج منه قدر المستطاع "مساند" لأباطيله تصنع "مصداقيتها" الإستغفالية؛
4*ـــــــ وحقيقة أن سبيله الوحيد لتحصيل مصادقتهم على ما يصنع من "أحاديث" هو إيقاعهم في المس منه ومن جنوده الشياطين الجن؛
5*ـــــــ وحقيقة أن سبيله المركب لتجنيدهم وتسييرهم: 1*ـــ أن يصنع لهم مدرسة "بحر علم فقهي مضلل راق حجمه بلا حصر" يدرسون فيها ويتخرجون منها وتجعلهم لا يخوضون في نطاق مجالهم الجليل ولا يقربونه وتجعلهم في المقابل لا يخوضون إلا فيما ينفعه ولا ينتجون إلا ما ينفعه؛ 2*ـــ وأن يصنع لهم مقامات عظيمة تغريهم ولا يستطيعون رد شيء منها وتشكل بذلك أحجبة أخرى تلقى على عقولهم وترفع من جودة تقويم كينونة إستجابتهم لمبتغاه كله؛ 3*ـــ وأن يوقعهم في المس منه ومن جنوده لتبلغ جودة هذا التقويم منتهاها.
وفعلا هذا ما فعله الغرور الغبي الملعون وأتقن فعله وأفلح به فلاحا عظيما إبتداء من القرن الهجري الثالث تقديرا وعلى مدى كل القرون التالية. ومن الحجج الربانية العظيمة الدامغة التي تثبت هذه الحقيقة كوننا اليوم لا نشهد في أنفسنا ومن حولنا إلا ما توعد به هذا العدو وليس ما وعد به رب العالمين المنير الهادي الرحمان الرحيم.
ـــــــــــــــــ 2 ـــــــــــــــــ ملخص ماهية اللغز إياه الثابت المشهود في حلل كثيرة تكاد لا تحصى
ملخصها: 1*ـــــــ حقيقة أن بحرا من معارف القرآن المقروءة الموجودة أمام أعينهم لم يروها ولم يقرأوها أجمعون وهم يعدون بالآلاف وعلى مدى قرون وهم المتخصصون وحافظو القرآن !!! 2*ـــــــ وحقيقة أنهم في المقابل رأوا وقرأوا مكان هذا البحر من المعارف القرآنية المخلصة بحرا من الأباطيل المغلفة بلباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الشفاف المفضوح واعتبروها حقائق من القرآن وبلغوا بها وضلوا يبلغون بها إلى حد الآن !!!
ـــــــــــــــــ 3 ـــــــــــــــــ هذا الحال مذكور قبيله في القرآن
فأن لا يرى آلاف الفقهاء و"العلماء" أجمعون ما هو موجود أمام أعينهم ويروا مكانه ما لا يوجد فهو حال يذكر. بحال موسى عليه السلام وملإ فرعون لما صاروا بفعل السحر والمس من الشيطان لا يرون الحبال والعصي قابعة هامدة أمام أعينهم وصاروا يرون مكانيهما حيات تسعى. مع التذكير بأن عدد الملإ في ذاك اليوم قد فاق الألف يقينا مادام هو قد كان يوم عيد؛ وأنهم قد أصيبوا أجمعون بالمس من الشياطين في نفس اليوم إن هم لم يكونوا أغلبهم مصابين به من قبل أصلا.
ـــــــــــــــــ 4 ـــــــــــــــــ وكذلك يخبر الله في القرآن بأن حالة المس يمكنها أن تعمر في المصاب به عمرا مديدا قد يشمل كل العمر المتبقي له بعد الإصابة به
فأن يعمر المس من الشيطان عمرا مديدا في أجساد الفقهاء و"العلماء" هو حال يذكر. بحال سيدنا النبي أيوب عليه السلام الذي أخبر الله في القرآن بأنه قد أصيب بالمس من الشيطان الذي بسببه أصيب بنصب وعذاب، وأنه قد عمر في ذاته عدة سنين (( 13 سنة أو 17 سنة حسب ما ترويه الأحاديث مختلفا)).
وبطبيعة الحال لا يذكر الله شيئا في القرآن عبثا. ومن بين غاياته بهذا الذي أخبر به عز وجل جلاله، بشأن موضوع السحر والمس من الشيطان والسلطان الذي يصبح للشياطين من خلاله، أن نفهم اليوم الحال إياه الغريب العجيب المنتمي في الأصل إلى عالم المستحيل وجوده وأن نفك لغزه وأن نتخلص تباعا منه ومن توابعه.
ـــــــــــــــــ 5 ـــــــــــــــــ خلاصة
إذا، بحكم خطة إبليس إياها الواحدة المفضوحة التي لا مفر له من تبنيها، وبشهادة اللغز إياه المحير المفسر بذاته أصلا والذي يصف مدى عظمة جودة مفعولها المشهودة على أرض الواقع ويفضحها في نفس الآن ضمنيا لدى العقول السليمة، وبسند القرآن الذي يقدم للغز نفس التفسير ويمده بالمرجع المعرفي البياني الرباني النافذ، تقول الحقيقة المطلقة أن الفقهاء و"العلماء":
1*ـــــــ متخرجون كلهم من تلك المدرسة المضللة فقراء إلى الإيمان القرآني المحصن المخلص الذي كان مقدرا لهم أن يكتسبوه بجودات عالية أكثر من كل الناس غيرهم؛ 2*ـــــــ ومسيرون من لدن الغرور الغبي الملعون بيسر عظيم في رحاب هذا الفقر بما تلقوه من "علم فقهي" مغلف بلباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية"؛ 3*ـــــــ وملقات على عقولهم أجمعين غشاوات المقامات العظيمة التي صنعها لهم تثبتهم على ما هم عليهم وتجعلهم يرفضون ويقاومون كل ما يهددهم بفقدانها أو فقدان شيء منها؛ 4*ـــــــ ومصابون جلهم أقله بالمس منه ومن جنوده يزيد في تيسير تسييرهم؛ 5*ـــــــ والسالمون منهم ظلوا ويظلون مؤهلين، في رحاب مفعول مدرسته إياها ومعتقداتهم الملقنة لهم فيها وفي رحاب إزدهار سوق السحر، لأن يوقع من يشاء منهم في المس منه ومن جنوده؛ 6*ـــــــ ومصابون بفتنة الجاه والشهرة وفتنة ما بلغوه من متاع عموما وألفوه ولا يقدرون على الإستغناء عنه.
ـــــــــــــــــ 6 ـــــــــــــــــ تاج البيان المضاف اليوم في زمن التذكير القرآني الثاني المخلص من جاهليتنا الىنية الختامية
تاج البيان الرباني المضاف اليوم، بشأن مجموع الحقائق المذكورة أعلاه والتي منها حقيقة أن الفقهاء و"العلماء" مصابون بالمس من الشيطان وحقيقة أن العدو الواحد اللدود إبليس الغرور الغبي الملعون قد إكتسب بفضله وبفضل مجموع خطته عموما سلطانا عظيما عليهم، قد إنتصب عاليا: • لما ألقيت عليهم، في شخص الكثيرين منهم الذين يمثلونهم تمام التمثيل، معارف القرآن الجوهرية المخلصة الناسفة لكل أباطيل الشيطان المغلفة بلباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" وألقيت عليهم تباعا بسندها الطعون الربانية النافذة في جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل؛ • ولما دعوتهم إلى رحاب المحاججة وعلى مدى عدة سنين ليسقطوا ولو مضمونا واحدا من بين بحر المضامين المبلغ بها إن يستطيعوا فعجزوا العجز المطلق دليلا به آخر تاجيا على أن كل المبلغ به هو فعلا من عند الله؛ • ولما هم في مقابل ذلك كله خرسوا وظلوا في رحاب خرسهم يبلغون بأباطيل الشيطان وهم يعلمون تمام العلم أنها أباطيل الشيطان؛ • ولما هم بهذا الكفر الخالص وبهذه الفعلة النكراء يبتغون أن لا يفقدوا ما بلغوه من متاع ألفوه.
ـــــــــــــــــ 7 ـــــــــــــــــ وكذلك في القرآن الإمام الحجة قد أخبر علام الغيوب بكفرهم هذا الخالص وبغايتهم هذه الخبيثة:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ "الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم، وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون 145 الحق من ربك، فلا تكونن من الممترين 146 ... 157 إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون 158 ... 164 إذ تبرأ الذين أتبعوا من الذين إتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأساب 165 وقال الذين إتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرأوا منا، كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم، وما هم بخارجين من النار 166... 168 وإذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا، أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون 169 ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء، صم بكم عمي فهم لا يعقلون 170 ... 172 إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم 173 أولئك الذين إشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة، فما أصبرهم على النار 174 ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق، وإن الذين إختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد 175" س.البقرة. "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن إستحبوا الكفر على الإيمان، ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون 23 قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال إقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره، والله لا يهدي القوم الفاسقين 24" س. التوبة. "ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون 14 أعد الله لهم عذابا شديدا، إنهم ساء ما كانوا يعملون 15" س. المجادلة. ــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــ 8 ــــــــــ من مصلحة الفقهاء و"العلماء" أن يقروا للناس بحقيقة أنهم مصابون بالمس من الشياطين
بطبيعة الحال من مصلحة الفقهاء و"العلماء" ومن رحمة الله إن يقبلوها أن يقروا للناس بحقيقة إصابتهم بغدر نصب السحر وإصابتهم بسببه بالمس من الشياطين. فلئن يقروا بها فلهم شفاعته لدى الله ولدى الناس، ناهيك عن فضل إعترافهم تباعا بكل مقترفاتهم لديه عز وجل الغفور الرءوف الودود الرحيم ولدى الناس كذلك؛ وحيث هم بمجموع هذا الفعل الحق يضمنون وقوع المغفرة لهم من عنده عز وجل جلاله وكذلك من عند الناس العالمين، ويضمنون تباعا تحصيل شيء من المقام الطيب لديهم يفتح لهم المجال لمتابعة مشوارهم في الحياة مبلغين ومؤيدين من عند الله الغفور الرءوف الودود الرحيم. وأما إن ينكروها فهم بالإنكار يقرون بتمام المسؤولية عن كل ما إقترفوه عظيما وناصروا به الشيطان عظيم المناصرة ضد الله الحق سبحانه والحق ودين الحق والقرآن الحق والرسول الحق وتباعا ضد كل العباد الثقلين. وكذلك لا يكون هذا الإنكار إلا وهم مشهرون من قبل ومن بعد حقيقة كفرهم الخالص وعدوانهم هذا الشامل وثباتهم عليهما، وحقيقة أنهم قد صيروا الهدى الذي أوتوه كاملا عملة إشتروا بها الضلالة وصيروا المغفرة التي أوتوها كذلك كاملة عملة إشتروا بها العذاب.
رابط 30 مقالا في موضوع السحر والمس من الشيطان: كذلك في رحاب الكفر الخالص أقبر "الفقهاء والعلماء" ما يخبر به القرآن بشأن موضوع السحر والمس وسلطان الشيطان حين المس واستبدلوه بما يناصر الشيطان !!!
ولا إلاه إلا الله محمد رسول الله. وسبحان الله عما يصفون. والعياذ بالله من الشيطان الرجيم.
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل..
عدل سابقا من قبل Admin في السبت يناير 03, 2015 11:20 am عدل 1 مرات | |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: رد: 31* الله يخبرنا في القرآن بأن الفقهاء و"العلماء" هم اليوم جلهم أقله مصابون بالمس من الشياطين الخميس يناير 01, 2015 7:02 pm | |
| | |
|