Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: 59* ومن أعظم الشهادات الربانية التاجية التي تفضح "الفقهاء والعلماء" حقيقة أنهم أقصوا وذموا حجج القرآن الربانية ويكفرون ويشتمون مواليها !!! الإثنين أغسطس 27, 2012 10:18 am | |
| . ومن أعظم الشهادات الربانية التاجية التي تفضح "الفقهاء والعلماء" حقيقة أنهم أقصوا وذموا حجج القرآن الربانية ويكفرون ويشتمون مواليها !!!
فعلا هم لا يستحون من أنفسهم ويصرون على أن يكونوا خداما للشيطان مناصرين !!!
تذكير بمرادف "القرآني" لدى الفقهاء و"العلماء": "القرآني" حسب حكم الفقهاء و"العلماء" هو المدعي حاجتنا الفعلية إلى القرآن دون الحديث النبوي الشريف؛ وهو تباعا كافر بمحمد رسولا وبأحاديثه صلوات الله عليه وكافر بالقرآن حيث يأمر الله باتباعه وطاعته وكافر بالله إذا وضال يمشي بين الناس بضلاله ويبتغي تضليلهم وخلق الفتنة والتفرقة. تذكير بالحق المعلوم الذي هم به كافرون:
- 1 - أول المعلوم المكفر به والثابت والذي هو ثابت في رحاب اللغة العربية الفصحى يقول أن كل نعت مشتق من إسم يحمل مدلولا إيجابيا هو يحمل تباعا مدلولا إيجابيا من نفس القبيل. فما حكم اللغة العربية الفصحى على من يجهل عليها باشتقاق نعت بمدلول سلبي ذمي من إسم ذي مدلول إيجابي ؟؟؟
حكمها أنه جاهل وهي بريئة منه، أو كذاب يعاديها بالجهل عليها لغاية ثقيلة في نفسه.
- 2 - وثاني المعلوم المكفر به والثابت في الدين يقول أن الإسم المشتق منه نعت "القرآني" هو إسم "القرآن" الجليل الذي سمى به الخالق الحكيم الجليل ذو الكمال والجلال والإكرام آخر وخاتم كتبه المنزلة الكريمة الجليلة؛ وأنه تباعا نعت جليل. فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن يشتق الفقهاء و"العلماء" من هذا الإسم الجليل نعت "القرآني" ويحملوه غصبا مدلولا سلبيا ذميا ؟؟؟
وساطعة هي حقيقة أن هذه الفعلة العجيبة لا تمت للصواب والمعقول والحق بصلة قط. بل هي من أرقى النماذج للاصواب واللامعقول واللاحق. فمقترفوها الفقهاء و"العلماء" هم إذا كفار مقنعون أعداء للكل إلا إبليس إبليس الغرور الغبي الملعون الذي يخدمونه حتى ضد أنفسهم وذرياتهم وأهاليهم.
- 3 - وثالث المعلوم المكفر به والثابت في الدين يقول أن القرآن هو قول الله الكريم ويشخص الإمامة الربانية التي يحتاج إليها العباد الثقلاء ضمن إمتحانهم الدنيوي ويشخص تباعا الله بذاته عز وجل جلاله؛ وأن من يستنير بنوره ضد ظلمات الشيطان ويعتد ببيناته البيانية دمغا لأباطيل الشيطان ويتبع هديه راميا نزغات الشيطان في المزبلة فهو مسلم لله رباني ومن المكرمين وذو مقام جليل لديه عز وجل جلاله؛ وأن نعت الرباني يرادفه تباعا نعت القرآني. فإذا، بحضرة وبسند هذا المعلوم وحده، هل من الصواب والمعقول والحق أن يعتبر الفقهاء و"العلماء" المستنير بنور القرآن والمعتد بحججه في نسف أباطيل الشيطان كافرا ضالا مضللا يمشي بين الناس بضلاله ؟؟؟
نفس الجواب مثبت. ساطع أن هذه الفعلة العجيبة لا تمت للصواب والمعقول والحق بصلة قط. بل هي من أرقى النماذج للاصواب واللامعقول واللاحق. فمقترفوها الفقهاء و"العلماء" هم إذا كفار مقنعون أعداء للكل إلا إبليس إبليس الغرور الغبي الملعون الذي يخدمونه حتى ضد أنفسهم وذرياتهم وأهاليهم.
- 4 - ورابع المعلوم المكفر به والثابت في رحاب اللغة والدين يقول أن القرآن متصل إتصالا متينا وثيقا بالقدوة النبوية الشريفة التي تعرف بها الأحاديث الصحيحة والتي هي أفضل القدوة في الإسلام والطاعة وفي الجودة في الإسلام والطاعة مصقولة من عند العليم الخلاق ذي الكمال والجلال والإكرام؛ وأن الإيمان بالقرآن كتابا من عند الله هو يشمل بالتالي صريحا وضمنيا الإيمان بهذا العنصر الجليل الحيوي والأساسي في منظومة الهدي الرباني الختامي المنزل. أي أنهما عنصران لا ينفصلان وبما يعني أنه لا يمكن القول بوجود الإيمان بالواحد منهما دون الآخر. فإذا، بحضرة وبسند هذا المعلوم وحده، هل من الصواب والمعقول والحق أن يحرم الفقهاء و"العلماء" على الناس تحكيم القرآن المجيد الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء وانتقاد ما يلقونه عليهم بسنده وحججه؛ وأن يهددوا كل الذين يعصونهم بإشهارهم لدى الناس على أنهم كافرون ضالون معادون لهم وبتأليبهم عليهم تباعا ؟؟؟
نفس الجواب مثبت مرة أخرى. ساطع أن هذه الفعلة العجيبة لا تمت للصواب والمعقول والحق بصلة قط. بل هي من أرقى النماذج للاصواب واللامعقول واللاحق. فمقترفوها الفقهاء و"العلماء" هم إذا كفار مقنعون أعداء للكل إلا إبليس إبليس الغرور الغبي الملعون الذي يخدمونه حتى ضد أنفسهم وذرياتهم وأهاليهم.
وملخص عرض السؤال كله يقول: ما معدن الفقهاء و"العلماء" مقترفي ذلك كله وفقط ليسبوا بالنعت إياه المصنع كل من لا يتبع إلا القرآن إماما وحجة والأحاديث النبوية الصحيحة في رحاب إمامته الربانية الجامعة الشاملة، ويعادي تباعا بهذا الإتباع الرباني الحق فقط "أحاديث الشيطان" فاضحا إياها وراميها في مزبلة هذا العدو الغرور الغبي الملعون ؟؟؟ وبطرح مختلف: ذاك الحكم الفقهي التكفيري العريض الثقيل الذي ذكرته في فاتحة هذه الصفحة، هل يستحقه فعلا من يلقى عليه أم يستحقه من يلقيه ؟؟؟ وبطرح مختلف: أليس من يلقيه هو الكافر ذاك الكفر العريض العظيم الخالص الغريب العجيب الذي ليس فوقه كفر، وليس من يلقى عليه ؟؟؟ وبطرح مختلف: أليس هو كذلك حكم وارد ضمن الطاعة في الإملاء إياه الذي هو في الأصل من عند الشيطان والذي يقول فيه الفقهاء و"العلماء": "لا لنور القرآن ولا لكل نور الحق عموما؛ وما آتاكم الفقهاء و"العلماء" فخذوه وما نهوكم عنه فانتهوا؛ ولا تتحججوا بالقرآن لتعصوهم؛ وإن تعصوهم وتطيعوا الله ورسوله فيما نزله من البينات والهدى وبينه لكم في هذا الكتاب المجيد فأنتم كافرون" !!! ؟؟؟
معدنهم هم إذا أنفسهم يخبرون به في علم يرفعونه عاليا ليراه الكل وهم لا يعون أنهم يفعلون ذلك ومستيقنون في المقابل أن أقنعتهم فعالة تسترهم !!! ولقد وثقت أعلاه ما يخبرون به ضد أنفسهم.
فلا إلاه إلا الله محمد رسول الله. وسبحان الله عما يصفون. والعياذ بالله من الشيطان الرجيم.
توقيع: الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
| |
|