Admin Admin
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 17/08/2012 الموقع : https://sites.google.com/site/hajijinvincible/
| موضوع: 42* وكذلك تفضهم حقيقة أنهم إعتمدوا في "تخريج الحديث" المعيارين الذين إعتمدهما الشيطان بالضرورة لصنع أحاديثه المضللة !!! الإثنين أغسطس 27, 2012 9:01 am | |
| .
وكذلك تفضهم حقيقة أنهم إعتمدوا في "تخريج الحديث" المعيارين الذين إعتمدهما الشيطان بالضرورة لصنع أحاديثه المضللة !!!
فعلا هم لا يستحون من أنفسهم ويصرون على أن يكونوا خداما للشيطان مناصرين !!!
إعتمدوا معيار وثوق الرواة ومعيار تواتر لفظ الرواية !!! ولا أثر لمعيار القرآن !!! قد ألغوا وأقصوا حكم القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والوارد فيه تبيان كل شيء ومثل من كل شيء والمحفوظ في ألواح والممكن وحده من ضبط أباطيل الشيطان مهما قلت ومهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" !!! قد ألغوا وأقصوا حكم الله !!!
إعتمدوهما وهم يعلمون وبطبيعة الحال أن الشيطان قد إعتمدهما يقينا لصنع أحادثه المضللة. إعتمدوهما فمرروا بالتالي كل أحاديث الشيطان وهم يعلمون تباعا.
فلدى كل ذي عقل سليم وعيه وكما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ساطعة هي حقيقة: 1* أن إبليس الغرور الغبي الملعون مضطر إلى أن يصنع "أحاديث" تحمل سمومه التضليلية المدبرة وفقا لغايته الأساسية وغاياته البينية؛ 2* وأنه بعد صنعها وليصنع لها المصداقية هو: 1ـــــــ مضطر إلى أن ينتقي لها رواة ذوي مصداقية من الذين عايشوا الرسول الصادق الوفي الأمين وممن جاءوا بعدهم، وإذا رواة من الصحابة ومن مشاهير الفقهاء و"العلماء" الأوائل وبطبيعة الحال؛ 2ـــــــ ومضطر إلى أن يجتهد ليجعل الروايات موحدة من حيث تواتر اللفظ والمضمون.
وساطعة هي تباعا لدى كل ذي عقل سليم وعيه حقيقة أن إعتماد هذين المعيارين للفصل في مسألة "الأحاديث" هو يفضي يقينا لا ريب فيه إلى المصادقة على صحة كل أحاديث الشيطان.
ويستحيل إذا أن لا يكون الفقهاء و"العلماء" عالمين من قبل ومن بعد بهذا الذي إضطر إبليس إلى أن يفعله. ومن المستحيل كذلك تباعا أن لا يكونوا عالمين بحقيقة أن إعتماد هذه المصداقية الثنائية المصنعة للفصل في مسألة "الأحاديث" هو يفضي يقينا لا ريب فيه إلى المصادقة على صحة كل أحاديث الشيطان.
وأما وقد إعتمدوهما وحدهما فهم يخبرون إذا بأنهم إما ذوو قصر عقلي عظيم أو أنهم كافرون مقنعون مضللون من خدام وأنصار الشيطان.
عنوان ورابط مقال واردة فيه تفاصيل المذكور في هذه الصفحة: عن يسر صنع وتخريج "الأحاديث" الشيطانية من لدن إبليس الغرور الغبي الملعون إشارة: كذلك مظهر في المقال براءة الصحابة والفقهاء و"العلماء" الأوائل من "الأحاديث" الشيطانية المنسوب إليهم رواياتها على أنها صحيحة. ففعلا هم لا يستحون من أنفسهم ويصرون على أن يكونوا خداما للشيطان مناصرين !!!
فلا إلاه إلا الله محمد رسول الله. وسبحان الله عما يصفون. والعياذ بالله من الشيطان الرجيم.
------------------------------------ "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب" صدق الله العظيم
الحجيج أبوخالد سليمان؛ الحجيج بالقرآن الإمام الحجة والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يبلغون به الناس على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل. ------------------------------------ أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس | |
|